فلسطين المحتلة
تظاهر مُعلمو العقود والشواغر اليومي لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الأحد 11 تشرين الثاني/نوفمبر، أمام مقرّها الرئيسي في مدينة غزة، للمُطالبة بحقّهم في التثبيت.
وأكّد المُعتصمون أنّ الأمر لا يمسّهم وحدهم، فالقضية تمس اللاجئين وجودة التعليم والطلاب، وكذلك المجتمع المحلّي وقطاع غزة الذي يُعاني من وضع مُتردّي، وإصرار الوكالة على عدم تثبيت العقود والشواغر يزيد من أزمات القطاع.
وشهد مقر الوكالة اعتصاماً قبل أيّام دعا إليه من كانوا على قوائم توظيف المُعلّمين عام 2017، للمُطالبة بحقّهم في التثبيت، رافضين مُماطلة إدارة الوكالة.
وحسب المُتحدّث باسم شواغر التعليم في مدارس "الأونروا"، نائل فحجان، فإنه لم يتم تثبيت أي مُعلّم في مدارس "الأونروا"، ورغم جلسات الحوار التي عُقدت بين إدارة الوكالة وشواغر التعليم واتحاد الموظفين والمجتمع المحلي، لم تُقابل كل هذه الجهود إلا بمزيد من التعنّت والنُكران لحقوق المُعلمين.
ولفت فحجان إلى قيام الوكالة برفع أعداد الطلاب لأرقام كبيرة، ما يُلحق الضرر بجودة التعليم والعمليّة التعليميّة، والذي يُعتبر مرهون أيضاً بمُعلّم ثابت لدى الطالب، مُشيراً إلى أنّ هذه الخطوة أدّت إلى تقليص أعداد كبيرة من شواغر التعليم، إلا أنّ حاجة المدارس أكبر بكثير، فيما لا يزال أكثر من (700) مُعلّم على رأس عملهم في مدارس "الأونروا" ينتظرون حقّهم في التثبيت.
تظاهر مُعلمو العقود والشواغر اليومي لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الأحد 11 تشرين الثاني/نوفمبر، أمام مقرّها الرئيسي في مدينة غزة، للمُطالبة بحقّهم في التثبيت.
وأكّد المُعتصمون أنّ الأمر لا يمسّهم وحدهم، فالقضية تمس اللاجئين وجودة التعليم والطلاب، وكذلك المجتمع المحلّي وقطاع غزة الذي يُعاني من وضع مُتردّي، وإصرار الوكالة على عدم تثبيت العقود والشواغر يزيد من أزمات القطاع.
وشهد مقر الوكالة اعتصاماً قبل أيّام دعا إليه من كانوا على قوائم توظيف المُعلّمين عام 2017، للمُطالبة بحقّهم في التثبيت، رافضين مُماطلة إدارة الوكالة.
وحسب المُتحدّث باسم شواغر التعليم في مدارس "الأونروا"، نائل فحجان، فإنه لم يتم تثبيت أي مُعلّم في مدارس "الأونروا"، ورغم جلسات الحوار التي عُقدت بين إدارة الوكالة وشواغر التعليم واتحاد الموظفين والمجتمع المحلي، لم تُقابل كل هذه الجهود إلا بمزيد من التعنّت والنُكران لحقوق المُعلمين.
ولفت فحجان إلى قيام الوكالة برفع أعداد الطلاب لأرقام كبيرة، ما يُلحق الضرر بجودة التعليم والعمليّة التعليميّة، والذي يُعتبر مرهون أيضاً بمُعلّم ثابت لدى الطالب، مُشيراً إلى أنّ هذه الخطوة أدّت إلى تقليص أعداد كبيرة من شواغر التعليم، إلا أنّ حاجة المدارس أكبر بكثير، فيما لا يزال أكثر من (700) مُعلّم على رأس عملهم في مدارس "الأونروا" ينتظرون حقّهم في التثبيت.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين