لبنان
نظّمت شبكة حماية الطفل في مُخيّم برج البراجنة للاجئين بالعاصمة اللبنانيّة بيروت، قبل أيّام، مسيرة وكرنفال بالتزامن مع اليوم العالمي لحماية الطفل من الإساءة الذي يُوافق يومي 19 و20 تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، وذلك حسب ما أوصت به الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة عام 1954.
وانطلقت المسيرة بمشاركة عشرات الأطفال من أمام مركز العربي في المُخيّم وصولاً إلى "روضة القسام"، حيث رفع الأطفال لافتات كتبوا عليها شعارات للمُطالبة بحقّهم في العيش بأمان، وتخلّل النشاط فقرات ترفيهيّة هادفة، تُحاكي قضايا ومشاكل اجتماعيّة يُعاني منها الأطفال مثل العنف، الزواج المبكر، وضع الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والتحرش الجنسي وغيرها من القضايا.
وكانت الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة قد أقرّت "اليوم العالمي لحماية الطفل من الإساءة والإيذاء" عام 1954، بهدف التأكيد على أهميّة الوقاية من العنف ضد الأطفال، وتوفير البيئة الآمنة لتنشئتهم، من خلال تسليط الضوء على أهم البرامج والتحديات التي تتعلّق بحماية الطفل من العنف، ووضع التدابير وسن التشريعات بما يُحقّق مصلحة الطفل والرفاه الاجتماعي له.
وتأتي هذه المناسبة كل عام في ظل انعدام الحياة الآمنة والكريمة للأطفال اللاجئين في مُخيّمات اللجوء الفلسطينيّة، حيث تُحيط بهم ظروف معيشيّة واجتماعيّة ونفسيّة قاسية.
نظّمت شبكة حماية الطفل في مُخيّم برج البراجنة للاجئين بالعاصمة اللبنانيّة بيروت، قبل أيّام، مسيرة وكرنفال بالتزامن مع اليوم العالمي لحماية الطفل من الإساءة الذي يُوافق يومي 19 و20 تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، وذلك حسب ما أوصت به الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة عام 1954.
وانطلقت المسيرة بمشاركة عشرات الأطفال من أمام مركز العربي في المُخيّم وصولاً إلى "روضة القسام"، حيث رفع الأطفال لافتات كتبوا عليها شعارات للمُطالبة بحقّهم في العيش بأمان، وتخلّل النشاط فقرات ترفيهيّة هادفة، تُحاكي قضايا ومشاكل اجتماعيّة يُعاني منها الأطفال مثل العنف، الزواج المبكر، وضع الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة والتحرش الجنسي وغيرها من القضايا.
وكانت الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة قد أقرّت "اليوم العالمي لحماية الطفل من الإساءة والإيذاء" عام 1954، بهدف التأكيد على أهميّة الوقاية من العنف ضد الأطفال، وتوفير البيئة الآمنة لتنشئتهم، من خلال تسليط الضوء على أهم البرامج والتحديات التي تتعلّق بحماية الطفل من العنف، ووضع التدابير وسن التشريعات بما يُحقّق مصلحة الطفل والرفاه الاجتماعي له.
وتأتي هذه المناسبة كل عام في ظل انعدام الحياة الآمنة والكريمة للأطفال اللاجئين في مُخيّمات اللجوء الفلسطينيّة، حيث تُحيط بهم ظروف معيشيّة واجتماعيّة ونفسيّة قاسية.
خاص-بوابة اللاجئين الفلسطينيين