اتفقت القوة الأمنية المشتركة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا جنوب لبنان، مع مزودي خدمة اشتراك الكهرباء، على أن يكون سعر الكيلوواط لشهر تموز/ يوليو الفائت 16400 ليرة لبنانية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد بين القوة الأمنية وأصحاب مولدات الاشتراك في المخيّم، لتدارس سعر الكيلوواط، بعد شكاوى ومناشدات أطلقها الأهالي للتدخل من أجل ضبط أسعار الاشتراك، وفق الأسعار التي تصدرها وزارة الطاقة اللبنانية.
وجرى الاتفاق كذلك، على أن يكون دفع الفاتورة في الأسبوع الأوّل من كل شهر، للتمكن من تحديد أسعار المازوت بحسب سعر الصرف.
جاء ذلك، بعد عدّة شكاوى سجّلت في المخيّم، من رفع سعر "الكيلوواط " الواحد إلى أكثر من ضعف التسعيرة الموضوعة من قبل وزارة الطاقة اللبنانية، والتي تعممها عبر بلديات المدن والمناطق.
يأتي ذلك، في ظل نسب فقر تجاوزت 90% في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بحسب أرقام وكالة "أونروا" وارتفاع تكاليف الخدمات، بشكل بات يدفع الأهالي للاستغناء عنها.
اتفقت القوة الأمنية المشتركة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا جنوب لبنان، مع مزودي خدمة اشتراك الكهرباء، على أن يكون سعر الكيلوواط لشهر تموز/ يوليو الفائت 16400 ليرة لبنانية.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد بين القوة الأمنية وأصحاب مولدات الاشتراك في المخيّم، لتدارس سعر الكيلوواط، بعد شكاوى ومناشدات أطلقها الأهالي للتدخل من أجل ضبط أسعار الاشتراك، وفق الأسعار التي تصدرها وزارة الطاقة اللبنانية.
وجرى الاتفاق كذلك، على أن يكون دفع الفاتورة في الأسبوع الأوّل من كل شهر، للتمكن من تحديد أسعار المازوت بحسب سعر الصرف.
جاء ذلك، بعد عدّة شكاوى سجّلت في المخيّم، من رفع سعر "الكيلوواط " الواحد إلى أكثر من ضعف التسعيرة الموضوعة من قبل وزارة الطاقة اللبنانية، والتي تعممها عبر بلديات المدن والمناطق.
يأتي ذلك، في ظل نسب فقر تجاوزت 90% في صفوف اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بحسب أرقام وكالة "أونروا" وارتفاع تكاليف الخدمات، بشكل بات يدفع الأهالي للاستغناء عنها.