فلسطين المحتلة
تمكّن شبّان فلسطينيون، فجر الجمعة 18 أيّار/مايو، من حرق البرج العسكري التابع لجيش الاحتلال على مدخل مخيّم الفوّار للاجئين جنوبي مدينة الخليل المحتلة.
جاء ذلك بعد اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال التي اقتحمت المخيّم، واشتعلت النيران في البرج العسكري ما أدى لاحتراقه، في أعقاب قيام الشبان باستهدافه بعدة زجاجات حارقة.
وأطلقت قوات الاحتلال خلال عملية الاقتحام الأعيرة النارية وقنابل الغاز تجاه الأهالي، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق.
كما تمكّن شبان من إلقاء زجاجات حارقة على مستوطنة "بيت إيل" المُقامة على أراضي الفلسطينيين في مدينة رام الله ومخيّم الجلزون للاجئين شمالاً، بالإضافة إلى إلقاء زجاجات حارقة على مركبات مستوطنين قرب منطقة الخضر في بيت لحم.
وكانت مستوطنة دهست الطفل يامن طائل عودة، على شارع حوّارة الرئيسي جنوبي نابلس المحتلة، قرب مفرق عينبوس، وفي أعقاب ذلك تم رشق المستوطنة بالحجارة فهربت من المنطقة.
تمكّن شبّان فلسطينيون، فجر الجمعة 18 أيّار/مايو، من حرق البرج العسكري التابع لجيش الاحتلال على مدخل مخيّم الفوّار للاجئين جنوبي مدينة الخليل المحتلة.
جاء ذلك بعد اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال التي اقتحمت المخيّم، واشتعلت النيران في البرج العسكري ما أدى لاحتراقه، في أعقاب قيام الشبان باستهدافه بعدة زجاجات حارقة.
وأطلقت قوات الاحتلال خلال عملية الاقتحام الأعيرة النارية وقنابل الغاز تجاه الأهالي، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق.
كما تمكّن شبان من إلقاء زجاجات حارقة على مستوطنة "بيت إيل" المُقامة على أراضي الفلسطينيين في مدينة رام الله ومخيّم الجلزون للاجئين شمالاً، بالإضافة إلى إلقاء زجاجات حارقة على مركبات مستوطنين قرب منطقة الخضر في بيت لحم.
وكانت مستوطنة دهست الطفل يامن طائل عودة، على شارع حوّارة الرئيسي جنوبي نابلس المحتلة، قرب مفرق عينبوس، وفي أعقاب ذلك تم رشق المستوطنة بالحجارة فهربت من المنطقة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين