فلسطين المحتلة
أكّد عضو اللجنة المركزيّة لحركة "فتح" محمد اشتيّة، أنّ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، ليست مؤسسة لرعاية شؤون اللاجئين فحسب، بل تُشكّل رمزاً للذاكرة التراكميّة لهم، واعترافاً دولياً بالرواية الفلسطينية للنكبة.
وحذّر اشتيّة من حرب جديدة تقودها الإدارة الأمريكية على وكالة الغوث، تهدف إلى استبدالها بصندوق دولي لتعويض اللاجئين، وذلك بعد أن فقدت أدوات ضغطها على الفلسطينيين للقبول بمشروع الحل الأمريكي.
وأوضح القيادي في حركة "فتح" أنّ الرفض الفلسطيني لمشروع الحل الأمريكي يأتي بسبب نقل السفارة الأمريكية للقدس المحتلة، بالإضافة إلى إخراج القدس من طاولة المفاوضات، مُضيفاً "أمريكا حتى اليوم لم تعترف بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967."
وحسب اشتيّة فإنّ المشروع الأمريكي يتحدث عن ضم كُتل استيطانية تُصادر أكثر من (40) بالمائة من مساحة الضفة المحتلة، بما فيها جدار الفصل والأغوار، بالإضافة إلى بقاء وجود عسكري للاحتلال في منطقة الأغوار الفلسطينية.
كما يدعو المشروع للتطبيع بين الدول العربية من جهة والكيان الصهيوني من جهةٍ أخرى، قبل إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بالإضافة إلى ما تطرحه الإدارة الأمريكية الذي يُغيب الحق الفلسطيني في السيادة على المعابر والحدود، واستمرار سيطرة الاحتلال على الموارد الطبيعية للشعب الفلسطيني.
أكّد عضو اللجنة المركزيّة لحركة "فتح" محمد اشتيّة، أنّ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، ليست مؤسسة لرعاية شؤون اللاجئين فحسب، بل تُشكّل رمزاً للذاكرة التراكميّة لهم، واعترافاً دولياً بالرواية الفلسطينية للنكبة.
وحذّر اشتيّة من حرب جديدة تقودها الإدارة الأمريكية على وكالة الغوث، تهدف إلى استبدالها بصندوق دولي لتعويض اللاجئين، وذلك بعد أن فقدت أدوات ضغطها على الفلسطينيين للقبول بمشروع الحل الأمريكي.
وأوضح القيادي في حركة "فتح" أنّ الرفض الفلسطيني لمشروع الحل الأمريكي يأتي بسبب نقل السفارة الأمريكية للقدس المحتلة، بالإضافة إلى إخراج القدس من طاولة المفاوضات، مُضيفاً "أمريكا حتى اليوم لم تعترف بحق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران 1967."
وحسب اشتيّة فإنّ المشروع الأمريكي يتحدث عن ضم كُتل استيطانية تُصادر أكثر من (40) بالمائة من مساحة الضفة المحتلة، بما فيها جدار الفصل والأغوار، بالإضافة إلى بقاء وجود عسكري للاحتلال في منطقة الأغوار الفلسطينية.
كما يدعو المشروع للتطبيع بين الدول العربية من جهة والكيان الصهيوني من جهةٍ أخرى، قبل إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، بالإضافة إلى ما تطرحه الإدارة الأمريكية الذي يُغيب الحق الفلسطيني في السيادة على المعابر والحدود، واستمرار سيطرة الاحتلال على الموارد الطبيعية للشعب الفلسطيني.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين