لبنان
دعت المنظمات الشبابية الفلسطينية في لبنان إلى تنفيذ سلسلة من التحركات في لبنان، للمطالبة برفع الإجراءات العقابية المفروضة ورفع الحصار عن قطاع غزة، وصولاً لإنجاز المصالحة وإنهاء الانقسام على طريق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأكّدت المنظمات، خلال الاجتماع الذي عقدته أمس الأربعاء 20 حزيران/يونيو في بيروت، وجمع كلّ من "منظمة الشبيبة الفلسطينية، رابطة بيت المقدس لطلبة فلسطين، اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) ، الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين"على أهمية التحركات الشبابية المنادية بإنهاء العقوبات التي تفرضها قيادة السلطة على أهلنا في قطاع غزة، داعين إلى استمرارها وتوسيع رقعتها، بهدف وقف السياسات التي تفرضها السلطة والمتناقضة مع كل قرارات الإجماع الوطني الفلسطيني.
واستنكرت هذه المنظمات، ، سياسة العنف التي قامت بها بعض الأجهزة الأمنية بحق المتظاهرين السلميين في الضفة، كما أدانت الاعتداءات التي تعرضت لها جموع المتظاهريين في ساحة السرايا في قطاع غزة.
المجتمعون أدانوا ما يتعرض له شعبنا من تقليصات تطال خدمات "الأونروا"، معلنين تمسكهم بالوكالة، لاعتبارها الجهة المسؤولة عن تقديم الخدمات لحين العودة، معتبرين أنّ الأزمة المالية التي أصابت الوكالة ما هي إلا سياسية مفتعلة، هدفها تمهيد البيئة لتمرير صفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية.
وفيما يخص قرار إغلاق مدرسة الطنطورة في تجمع المعشوق، أكّد المجتمعون على رفضهم المطلق جيال هذا القرار، رافضين سياسة دمج المدارس وزيادة عدد الطلاب في الصفوف، لما في ذلك من تأثير سلبي على العملية التربوية وعلى مستوى التحصيل العلمي والتربوي للطلاب.
دعت المنظمات الشبابية الفلسطينية في لبنان إلى تنفيذ سلسلة من التحركات في لبنان، للمطالبة برفع الإجراءات العقابية المفروضة ورفع الحصار عن قطاع غزة، وصولاً لإنجاز المصالحة وإنهاء الانقسام على طريق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأكّدت المنظمات، خلال الاجتماع الذي عقدته أمس الأربعاء 20 حزيران/يونيو في بيروت، وجمع كلّ من "منظمة الشبيبة الفلسطينية، رابطة بيت المقدس لطلبة فلسطين، اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) ، الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين"على أهمية التحركات الشبابية المنادية بإنهاء العقوبات التي تفرضها قيادة السلطة على أهلنا في قطاع غزة، داعين إلى استمرارها وتوسيع رقعتها، بهدف وقف السياسات التي تفرضها السلطة والمتناقضة مع كل قرارات الإجماع الوطني الفلسطيني.
واستنكرت هذه المنظمات، ، سياسة العنف التي قامت بها بعض الأجهزة الأمنية بحق المتظاهرين السلميين في الضفة، كما أدانت الاعتداءات التي تعرضت لها جموع المتظاهريين في ساحة السرايا في قطاع غزة.
المجتمعون أدانوا ما يتعرض له شعبنا من تقليصات تطال خدمات "الأونروا"، معلنين تمسكهم بالوكالة، لاعتبارها الجهة المسؤولة عن تقديم الخدمات لحين العودة، معتبرين أنّ الأزمة المالية التي أصابت الوكالة ما هي إلا سياسية مفتعلة، هدفها تمهيد البيئة لتمرير صفقة القرن وتصفية القضية الفلسطينية.
وفيما يخص قرار إغلاق مدرسة الطنطورة في تجمع المعشوق، أكّد المجتمعون على رفضهم المطلق جيال هذا القرار، رافضين سياسة دمج المدارس وزيادة عدد الطلاب في الصفوف، لما في ذلك من تأثير سلبي على العملية التربوية وعلى مستوى التحصيل العلمي والتربوي للطلاب.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين