فلسطين المحتلة
تداولت وسائل إعلام الاحتلال أنباء حول اتفاق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير المواصلات والاستخبارات لدى الاحتلال يسرائيل كاتس، على خطة لإنشاء سكّة حديد بين الكيان الصهيوني والسعودية.
وحسب الخطة سيتم عبر الخط نقل البضائع من أوروبا إلى الدول العربيّة عبر الأراضي المحتلة والأردن والسعودية مع شركاء من السلطة الفلسطينية، حيث يصل الخط إلى جسر حسين شمال غور الأردن، ويمر عبر الأردن ومن هناك سيتم مد خط للسكة الحديدية باتجاه الجنوب، ليصل إلى السعودية التي باتت جاهزة للبنية التحتية المُخطط لها.
كما أشارت المصادر إلى أنّ تنفيذ المشروع سيكون مشترك من قِبل الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي والدول الآسيوية مثل الصين التي لديها مصلحة اقتصادية في الطرق البحرية والبرية لنقل البضائع إلى الشرق.
وتقوم المبادرة على أساس الأمن المشترك والاستخبارات والمصالح الاقتصادية، كجزء من التعاون المُتنامي ضد إيران، ومن جانبه أوعز نتنياهو للمسؤولين بما فيهم رئيس مجلس الأمن القومي بتقديم المساعدة لتنفيذ الخطة.
وفي هذا السياق، قال كاتس "إنّ المبادرة ستُعزز الاقتصاد الإسرائيلي ومكان إسرائيل في المنطقة، فضلاً عن المحور المُعادي لإيران في المنطقة بقيادة الولايات المتحدة، وبتعاون إسرائيل والسعودية والدول العربية المُعتدلة."
أشارت المصادر كذلك إلى أنه منذ اندلاع الحرب في سوريا، تم تفعيل خط نقل مُماثل بواسطة مئات الشاحنات التي تنقل يومياً من خليج حيفا إلى جسر الشيخ حسين وبالعكس، البضائع القادمة من أوروبا وتركيا أو من الدول العربية.
تداولت وسائل إعلام الاحتلال أنباء حول اتفاق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير المواصلات والاستخبارات لدى الاحتلال يسرائيل كاتس، على خطة لإنشاء سكّة حديد بين الكيان الصهيوني والسعودية.
وحسب الخطة سيتم عبر الخط نقل البضائع من أوروبا إلى الدول العربيّة عبر الأراضي المحتلة والأردن والسعودية مع شركاء من السلطة الفلسطينية، حيث يصل الخط إلى جسر حسين شمال غور الأردن، ويمر عبر الأردن ومن هناك سيتم مد خط للسكة الحديدية باتجاه الجنوب، ليصل إلى السعودية التي باتت جاهزة للبنية التحتية المُخطط لها.
كما أشارت المصادر إلى أنّ تنفيذ المشروع سيكون مشترك من قِبل الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي والدول الآسيوية مثل الصين التي لديها مصلحة اقتصادية في الطرق البحرية والبرية لنقل البضائع إلى الشرق.
وتقوم المبادرة على أساس الأمن المشترك والاستخبارات والمصالح الاقتصادية، كجزء من التعاون المُتنامي ضد إيران، ومن جانبه أوعز نتنياهو للمسؤولين بما فيهم رئيس مجلس الأمن القومي بتقديم المساعدة لتنفيذ الخطة.
وفي هذا السياق، قال كاتس "إنّ المبادرة ستُعزز الاقتصاد الإسرائيلي ومكان إسرائيل في المنطقة، فضلاً عن المحور المُعادي لإيران في المنطقة بقيادة الولايات المتحدة، وبتعاون إسرائيل والسعودية والدول العربية المُعتدلة."
أشارت المصادر كذلك إلى أنه منذ اندلاع الحرب في سوريا، تم تفعيل خط نقل مُماثل بواسطة مئات الشاحنات التي تنقل يومياً من خليج حيفا إلى جسر الشيخ حسين وبالعكس، البضائع القادمة من أوروبا وتركيا أو من الدول العربية.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين