فرنسا
اعتمد الحزب الشيوعي الفرنسي قبول طلب الاتحاد الوطني للشباب الفلسطيني في فرنسا، بتسمية شوارع وزقاق فرنسيّة بأسماء مُدن فلسطينيّة تاريخيّة، وذلك من خلال أعضاء الحزب الشيوعي في البلديّات التي يرأسها الحزب في البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء تقييمي سنوي للحزب الشيوعي في محافظة كالفادوس الفرنسيّة، والذي حضره الاتحاد الوطني للشباب الفلسطيني، حيث تطرّق اللقاء لأوضاع القضيّة الفلسطينية مؤخراً، والهجمة الشرسة التي يقودها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار رجاء أبو دقّة مُمثّل الاتحاد، أنّ تبنّي المُقترح، جاء بعد تقديم الاتحاد الوطني طلب الحصول على اعتراف البلديات التي يُسيطر عليها الحزب الشيوعي، بالدولة الفلسطينية، بالإضافة إلى إطلاق أسماء المُدن الفلسطينية التاريخية على شوارع نطاق البلديّة.
فيما تم تحديد موعد لتعيين البلديات التي سوف تعترف بالدولة الفلسطينية، ورفع علم فلسطين على الشرفات والبلديات.
وجاء ذلك بحضور مُقرر الحزب ماهامن ورؤساء بلديات من الحزب، وبدعم النائب الأول في المجلس البلدي لمدينة موندفيل جووال جان، وحضور عدد من مُناضلي الحزب الشيوعي.
ويُشار إلى أنّ الخطوة جاءت رداً على الحملة التي قادها نوّاب فرنسيين يحملون الجنسيّة "الإسرائيلية" ومنهم مايير حبيب، الذين واجهوا بلدية بوزن بضواحي باريس لتسميتها زقاق باسم "النكبة".
اعتمد الحزب الشيوعي الفرنسي قبول طلب الاتحاد الوطني للشباب الفلسطيني في فرنسا، بتسمية شوارع وزقاق فرنسيّة بأسماء مُدن فلسطينيّة تاريخيّة، وذلك من خلال أعضاء الحزب الشيوعي في البلديّات التي يرأسها الحزب في البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء تقييمي سنوي للحزب الشيوعي في محافظة كالفادوس الفرنسيّة، والذي حضره الاتحاد الوطني للشباب الفلسطيني، حيث تطرّق اللقاء لأوضاع القضيّة الفلسطينية مؤخراً، والهجمة الشرسة التي يقودها الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار رجاء أبو دقّة مُمثّل الاتحاد، أنّ تبنّي المُقترح، جاء بعد تقديم الاتحاد الوطني طلب الحصول على اعتراف البلديات التي يُسيطر عليها الحزب الشيوعي، بالدولة الفلسطينية، بالإضافة إلى إطلاق أسماء المُدن الفلسطينية التاريخية على شوارع نطاق البلديّة.
فيما تم تحديد موعد لتعيين البلديات التي سوف تعترف بالدولة الفلسطينية، ورفع علم فلسطين على الشرفات والبلديات.
وجاء ذلك بحضور مُقرر الحزب ماهامن ورؤساء بلديات من الحزب، وبدعم النائب الأول في المجلس البلدي لمدينة موندفيل جووال جان، وحضور عدد من مُناضلي الحزب الشيوعي.
ويُشار إلى أنّ الخطوة جاءت رداً على الحملة التي قادها نوّاب فرنسيين يحملون الجنسيّة "الإسرائيلية" ومنهم مايير حبيب، الذين واجهوا بلدية بوزن بضواحي باريس لتسميتها زقاق باسم "النكبة".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
