سوريا
قامت " الهيئة الخيريّة لإغاثة الشعب الفلسطيني" التابعة لإحدى الفصائل، أمس الخميس 6 أيلول/سبتمبر، بتنظيف منطقة القاعة المحاذيّة لمخيّم اليرموك من جهة الشماليّة، وشمل التنظيف إزالة الأكوام الترابيّة من أمام المدخل الشمالي للمخيّم.
يذكر، أنّ المنطقة التي جرى تنظيفها لا تدخل ضمن الحدود الإداريّة لمخيّم اليرموك، ما أثار العمل فيها استغراب العديد من أبناء المخيّم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متسائلين عن سبب عدم السماح للهئيات الفلسطينية بالدخول للعمل على إعادة تأهيل المنازل التي ما تزال على قيد ما من الصلاحيّة للسكن، وإعادة أهلها إليها.
كما تجدر الإشارة، إلى أنّ نحو 80% من الأبنية السكنية في مخيّم اليرموك قد دمّرت بشكل كامل، كما أتى القصف الجوي والصارووخي على البنى التحتيّة من شبكات مياه وكهرباء، قبل أن تنهي عمليّات النهب والسلب " التعفيش" التي قام بها جيش النظام وحلفاؤه كافة مقتنيات الأهالي، بما فيها خزانات المياه وخطوط الصرف الصحّي.
قامت " الهيئة الخيريّة لإغاثة الشعب الفلسطيني" التابعة لإحدى الفصائل، أمس الخميس 6 أيلول/سبتمبر، بتنظيف منطقة القاعة المحاذيّة لمخيّم اليرموك من جهة الشماليّة، وشمل التنظيف إزالة الأكوام الترابيّة من أمام المدخل الشمالي للمخيّم.
يذكر، أنّ المنطقة التي جرى تنظيفها لا تدخل ضمن الحدود الإداريّة لمخيّم اليرموك، ما أثار العمل فيها استغراب العديد من أبناء المخيّم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متسائلين عن سبب عدم السماح للهئيات الفلسطينية بالدخول للعمل على إعادة تأهيل المنازل التي ما تزال على قيد ما من الصلاحيّة للسكن، وإعادة أهلها إليها.
كما تجدر الإشارة، إلى أنّ نحو 80% من الأبنية السكنية في مخيّم اليرموك قد دمّرت بشكل كامل، كما أتى القصف الجوي والصارووخي على البنى التحتيّة من شبكات مياه وكهرباء، قبل أن تنهي عمليّات النهب والسلب " التعفيش" التي قام بها جيش النظام وحلفاؤه كافة مقتنيات الأهالي، بما فيها خزانات المياه وخطوط الصرف الصحّي.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين