لبنان
جال اليوم الاربعاء 12 أيلول/ سبتمبر وفد من المجلس النرويجي للاجئين على المنازل المهددة بالسقوط في مخيّم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوبيّ لبنان لإجراء عملية مسح لها .
وأفادت مصادر خاصة لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" إن الوفد كان قد أنهى ترميم منازل عدّة داخل المخيم شملت أحياءً مختلفة، منها: حي الزيب وعمقا، مشيرة إلى ًأنّ الوفد النرويجي قد بدأ بعملية المسح للمنازل داخل حي الجسر في المخيّم، وسوف يستمر في استكمال مشروعه إلى حين ترميم كل البيوت في المخيّم.
وأضافت المصادر أن المشروع يشمل تحسين المطابخ والحمامات والغرف المتصدعة، مضيفاً أنّ الوفد النرويجي يعمل بجهد لإتمام مشروعه بطريقة ناجحة، في ظل العوائق التي يواجها بسبب التشديد من قبل الحواجز على مدخل المخيم، وصعوبة استصدار تصرايح لإدخال مواد بناء إلى المخيّم.
و يترتب على الجمعية النرويجية إتمام مشروعها لكل حي في وقت محدد، لا يتجاوز الـ45 يوماً في أغلب الأحيان، إذا ما واجهتها معوقات استصدار تصاريح إدخال مواد البناء إلى المخيم من قبل السلطات اللبنانية.
إضافة إلى ذلك يواجه أهالي المخيّمات سياسية احتكار لمواد البناء، اذ يلجأ التجار إلى رفع أسعار المواد بشكل مبالغ فيه، نظراً لمعرفتهم بعدم توفرها داخل المخيّم، بسبب القانون الذي يمنع الفلسطينيين من إدخال أي مواد بناء إلى المخيّم".
جال اليوم الاربعاء 12 أيلول/ سبتمبر وفد من المجلس النرويجي للاجئين على المنازل المهددة بالسقوط في مخيّم عين الحلوة بمدينة صيدا جنوبيّ لبنان لإجراء عملية مسح لها .
وأفادت مصادر خاصة لموقع "بوابة اللاجئين الفلسطينيين" إن الوفد كان قد أنهى ترميم منازل عدّة داخل المخيم شملت أحياءً مختلفة، منها: حي الزيب وعمقا، مشيرة إلى ًأنّ الوفد النرويجي قد بدأ بعملية المسح للمنازل داخل حي الجسر في المخيّم، وسوف يستمر في استكمال مشروعه إلى حين ترميم كل البيوت في المخيّم.
وأضافت المصادر أن المشروع يشمل تحسين المطابخ والحمامات والغرف المتصدعة، مضيفاً أنّ الوفد النرويجي يعمل بجهد لإتمام مشروعه بطريقة ناجحة، في ظل العوائق التي يواجها بسبب التشديد من قبل الحواجز على مدخل المخيم، وصعوبة استصدار تصرايح لإدخال مواد بناء إلى المخيّم.
و يترتب على الجمعية النرويجية إتمام مشروعها لكل حي في وقت محدد، لا يتجاوز الـ45 يوماً في أغلب الأحيان، إذا ما واجهتها معوقات استصدار تصاريح إدخال مواد البناء إلى المخيم من قبل السلطات اللبنانية.
إضافة إلى ذلك يواجه أهالي المخيّمات سياسية احتكار لمواد البناء، اذ يلجأ التجار إلى رفع أسعار المواد بشكل مبالغ فيه، نظراً لمعرفتهم بعدم توفرها داخل المخيّم، بسبب القانون الذي يمنع الفلسطينيين من إدخال أي مواد بناء إلى المخيّم".
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين