تركيا
أطلقت السلطات التركيّة أمس الخميس 20 أيلول/سبتمبر، سراح 15 محتجزاً فلسطينياً في مركز " كريت جندرما مركزي" في أنطاكيا جنوب تركيّا، بينهم نساء وأطفال، وذلك عقب شهر من احتجازهم في المركز المذكور والتابع لدائرة الهجرة التركيّة.
وكانت السلطات التركيّة قد احتجزت كلاً من جميل خليل امارة، غفران حميد ، أمل حميد، والطفلة الطفلة نايا البالغة من العمر 8 أشهر، أحمد خالد محمد، خالد محمود الخطيب، و أحمد عماد مصطفى وزوجته وابنته، وعبد الرحمن محمود، والسيدة ونور خلف مع أطفالها الثلاثة، يوم 19 آب/ أغسطس الفائت، بحجّة دخولهم إلى تركيّا بطريقة غير نظاميّة.
وجرى الإفراج عنهم وفق ما ورد لـ" بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، بعد تدخّل من قبل سفارة السلطة الفلسطينية في أنقرة، وذلك عقب مناشدات ورسائل عدّة وجهّت للسفارة من أجل القيام بدورها، وجرت كذلك تسويّة أوضاع المحتجزين القانونية ومنحهم أورقاً تمكّنهم من التجوّل ضمن الأراضي التركيّة.
تجدر الإشارة، إلى أنّ السلطات التركيّة تمنع اللاجئين الفلسطينيين من الدخول بشكل شرعي إلى الأراضي التركيّة، ما يضطّر العديد منهم لعبور الحدود بطريقة غير شرعيّة، هرباً من ظروف الحرب والتهجّير، لا سيّما العائلات الفلسطينية المهجّرة قسرا إلى الشمال السوري.
أطلقت السلطات التركيّة أمس الخميس 20 أيلول/سبتمبر، سراح 15 محتجزاً فلسطينياً في مركز " كريت جندرما مركزي" في أنطاكيا جنوب تركيّا، بينهم نساء وأطفال، وذلك عقب شهر من احتجازهم في المركز المذكور والتابع لدائرة الهجرة التركيّة.
وكانت السلطات التركيّة قد احتجزت كلاً من جميل خليل امارة، غفران حميد ، أمل حميد، والطفلة الطفلة نايا البالغة من العمر 8 أشهر، أحمد خالد محمد، خالد محمود الخطيب، و أحمد عماد مصطفى وزوجته وابنته، وعبد الرحمن محمود، والسيدة ونور خلف مع أطفالها الثلاثة، يوم 19 آب/ أغسطس الفائت، بحجّة دخولهم إلى تركيّا بطريقة غير نظاميّة.
وجرى الإفراج عنهم وفق ما ورد لـ" بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، بعد تدخّل من قبل سفارة السلطة الفلسطينية في أنقرة، وذلك عقب مناشدات ورسائل عدّة وجهّت للسفارة من أجل القيام بدورها، وجرت كذلك تسويّة أوضاع المحتجزين القانونية ومنحهم أورقاً تمكّنهم من التجوّل ضمن الأراضي التركيّة.
تجدر الإشارة، إلى أنّ السلطات التركيّة تمنع اللاجئين الفلسطينيين من الدخول بشكل شرعي إلى الأراضي التركيّة، ما يضطّر العديد منهم لعبور الحدود بطريقة غير شرعيّة، هرباً من ظروف الحرب والتهجّير، لا سيّما العائلات الفلسطينية المهجّرة قسرا إلى الشمال السوري.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين