لبنان
اعتصم أهالي مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، مساء الأحد 23 أيلول/سبتمبر، أمام قاعة طيطبا الاجتماعية في المخيّم، للمطالبة بتسليم محمد العرقوب، قاتل الشاب هيثم السعدي إلى السلطات اللبنانية.
الاعتصام الذي دعت إليه اللجان الشعبية ولجان الأحياء والقواطع في المخيّم وأهالي بلدة طيطبا، ألقيت خلاله الكلمات التي أكّدت على أنّ التحركات السلميّة مستمرّة حتى تسليم القاتل إلى السلطات اللبنانية، لردع المخلّين بأمن واستقرار المخيّم، ولضمان عدم تكرار هذه الحادثة داخل المخيّم.
وفي نفس السياق، أصدرت عائلة السعدي وأهالي بلدة طيطبا، بياناً أشاروا خلاله إلى رفضهم دفن جثمان ابنهم هيثم، إلا بعد تسليم القاتل إلى السلطات اللبنانية، مطالبةً بأن تأخذ العدالة مجراها لحفظ حق ابنها.
من جهتها، أصدرت اللجان الشعبية الفلسطينية في منطقة صيدا بياناً، أخبرت فيه طلاب المدارس كافة بأنّ حالة من الاستقرار الأمني تسود المخيّم، إذ يمكنهم التوجه إلى مدارسهم كالمعتاد، انطلاقاً من صباح اليوم الإثنين 24 أيلول/سبتمبر.
اعتصم أهالي مخيّم عين الحلوة جنوبي لبنان، مساء الأحد 23 أيلول/سبتمبر، أمام قاعة طيطبا الاجتماعية في المخيّم، للمطالبة بتسليم محمد العرقوب، قاتل الشاب هيثم السعدي إلى السلطات اللبنانية.
الاعتصام الذي دعت إليه اللجان الشعبية ولجان الأحياء والقواطع في المخيّم وأهالي بلدة طيطبا، ألقيت خلاله الكلمات التي أكّدت على أنّ التحركات السلميّة مستمرّة حتى تسليم القاتل إلى السلطات اللبنانية، لردع المخلّين بأمن واستقرار المخيّم، ولضمان عدم تكرار هذه الحادثة داخل المخيّم.
وفي نفس السياق، أصدرت عائلة السعدي وأهالي بلدة طيطبا، بياناً أشاروا خلاله إلى رفضهم دفن جثمان ابنهم هيثم، إلا بعد تسليم القاتل إلى السلطات اللبنانية، مطالبةً بأن تأخذ العدالة مجراها لحفظ حق ابنها.
من جهتها، أصدرت اللجان الشعبية الفلسطينية في منطقة صيدا بياناً، أخبرت فيه طلاب المدارس كافة بأنّ حالة من الاستقرار الأمني تسود المخيّم، إذ يمكنهم التوجه إلى مدارسهم كالمعتاد، انطلاقاً من صباح اليوم الإثنين 24 أيلول/سبتمبر.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
