سوريا
ناشدت السيّدة خولة الخضرا وهي لاجئة فلسطينية من مخيّم اليرموك، من أجل مساعدتها لإيجاد ابنها عمر محمد خير أبو نهاية، المفقود في تركيا منذ تاريخ 27 نيسان/أبريل 2016.
ونقلت الناشطة فاطمة جابر، عن والدة اللاجئ عمر وهو من مواليد مخيّم اليرموك عام 1988، أنّ ابنها قد دخل إلى تركيّا هرباً من استهداف مخيّم اليرموك، بتاريخ 24 نيسان/إبريل 2016، وأقام في منزل صديق لوالده يدعى يوسف الرفاعي في منطقة أفجلار بمدينة اسطنبول، لمدّة ثلاثة أيّام فقط، حيث خرج صاحب المنزل لشراء الطعام صباح يوم 27 من نيسان/إبريل ، وعاد دون أن يجد عمر في المنزل، علماً أنّ ملابسه ووثيقة سفره مازالوا موجودين.
وأضافت والدة عمر، أنّ ابنها يعاني من مرض نفسي وكان يتلقّى العلاج الدوائي، مشيرةً إلى أنّه جرى إبلاغ السلطات التركيّة بغياب عمر، لكن دون نتيجة حتّى الآن.
وطالبت السيّدة خولة الخضرا جميع المعنيين والمهتمّين بالمساعدة في تعميم المناشدة وصور ابنها المفقود، علّها تتمكن من الحصول على معلومات حول مصيره ومكانه.
ناشدت السيّدة خولة الخضرا وهي لاجئة فلسطينية من مخيّم اليرموك، من أجل مساعدتها لإيجاد ابنها عمر محمد خير أبو نهاية، المفقود في تركيا منذ تاريخ 27 نيسان/أبريل 2016.
ونقلت الناشطة فاطمة جابر، عن والدة اللاجئ عمر وهو من مواليد مخيّم اليرموك عام 1988، أنّ ابنها قد دخل إلى تركيّا هرباً من استهداف مخيّم اليرموك، بتاريخ 24 نيسان/إبريل 2016، وأقام في منزل صديق لوالده يدعى يوسف الرفاعي في منطقة أفجلار بمدينة اسطنبول، لمدّة ثلاثة أيّام فقط، حيث خرج صاحب المنزل لشراء الطعام صباح يوم 27 من نيسان/إبريل ، وعاد دون أن يجد عمر في المنزل، علماً أنّ ملابسه ووثيقة سفره مازالوا موجودين.
وأضافت والدة عمر، أنّ ابنها يعاني من مرض نفسي وكان يتلقّى العلاج الدوائي، مشيرةً إلى أنّه جرى إبلاغ السلطات التركيّة بغياب عمر، لكن دون نتيجة حتّى الآن.
وطالبت السيّدة خولة الخضرا جميع المعنيين والمهتمّين بالمساعدة في تعميم المناشدة وصور ابنها المفقود، علّها تتمكن من الحصول على معلومات حول مصيره ومكانه.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين