أوغوس
وليد صوان
أقيم في مدينة أوغوس غربي الدنمارك يوم الثقافة الفلسطيني، لتعريف الأوروبيين بالثقافة الفلسطينية، وتعزيز الهوية والانتماء الوطنيين لدى الأطفال الفلسطينيين الذين ولدوا ويعيشون هناك.
ونظم يوم الثقافة تجمع الشباب الفلسطيني والمنتدى الفلسطيني في الدنمارك، حيث ركز على إبراز الهوية الوطنية من خلال تنوع الفقرات التي شملت الفلكلور والفن والزِّي الفلسطيني وتقديم بعض المأكولات الشعبية.
وتضمنت الفعالية فقرات خاصة بالأطفال اعتمدت على الترفيه وبعض الألعاب الهادفة التي تحوي أسماء المدن الفلسطينية لتعزيز الذاكرة الفلسطينية، فحظيت بتفاعلهم.
كما وزع المنظمون منشورات تضمنت شرحا للثقافة الفلسطينية باللغة الدنماركية، وللمأكولات الفلسطينية، بغية التأكيد على فلسطينيتها، جراء تعرض بعضها للسرقة الاسرائيلية.
وحظي يوم الثقافة بإقبال لافت من قبل المواطنين الدنماركيين والأوربيين، حيث استمعوا من المنظمين إلى معلومات تتعلق بالفن والفلوكلور الفلسطينيين.
وأكد رئيس تجمع الشباب الفلسطيني في الدنمارك عيسى طه على أهمية هذا اليوم، لكونه يشكل تعريفاً للأوروبيين بالثقافة والفن الفلسطينيين، من خلال الأساليب والأنشطة التي تخاطب اهتماماتهم.
وشدد طه على أن النشاط يشكل دعماً للهوية الوطنية لدى الفلسطينيين عموماً والأطفال خصوصاً لتعزيز انتمائهم، مشيراً إلى أن الفلسطينيين لم ينسوا وطنهم رغم بعد المسافة عنه ولا زالوا متمسكين بحق العودة إليه.
وليد صوان
أقيم في مدينة أوغوس غربي الدنمارك يوم الثقافة الفلسطيني، لتعريف الأوروبيين بالثقافة الفلسطينية، وتعزيز الهوية والانتماء الوطنيين لدى الأطفال الفلسطينيين الذين ولدوا ويعيشون هناك.
ونظم يوم الثقافة تجمع الشباب الفلسطيني والمنتدى الفلسطيني في الدنمارك، حيث ركز على إبراز الهوية الوطنية من خلال تنوع الفقرات التي شملت الفلكلور والفن والزِّي الفلسطيني وتقديم بعض المأكولات الشعبية.
وتضمنت الفعالية فقرات خاصة بالأطفال اعتمدت على الترفيه وبعض الألعاب الهادفة التي تحوي أسماء المدن الفلسطينية لتعزيز الذاكرة الفلسطينية، فحظيت بتفاعلهم.
كما وزع المنظمون منشورات تضمنت شرحا للثقافة الفلسطينية باللغة الدنماركية، وللمأكولات الفلسطينية، بغية التأكيد على فلسطينيتها، جراء تعرض بعضها للسرقة الاسرائيلية.
وحظي يوم الثقافة بإقبال لافت من قبل المواطنين الدنماركيين والأوربيين، حيث استمعوا من المنظمين إلى معلومات تتعلق بالفن والفلوكلور الفلسطينيين.
وأكد رئيس تجمع الشباب الفلسطيني في الدنمارك عيسى طه على أهمية هذا اليوم، لكونه يشكل تعريفاً للأوروبيين بالثقافة والفن الفلسطينيين، من خلال الأساليب والأنشطة التي تخاطب اهتماماتهم.
وشدد طه على أن النشاط يشكل دعماً للهوية الوطنية لدى الفلسطينيين عموماً والأطفال خصوصاً لتعزيز انتمائهم، مشيراً إلى أن الفلسطينيين لم ينسوا وطنهم رغم بعد المسافة عنه ولا زالوا متمسكين بحق العودة إليه.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين