لبنان
تشهد المُخيّمات الفلسطينيّة في لبنان إضراباً شاملاً، الاثنين الأوّل من تشرين أوّل/أكتوبر، بالتزامن مع ذكرى مرور (18) عاماً على "هبّة القدس والأقصى" عام 2000، وفي ظل ما تمر به القضيّة الفلسطينيّة في الوقت الراهن من مُحاولات تصفية.
ويأتي الإضراب الشامل بدعوة من لجنة مُتابعة الجماهير الفلسطينيّة في الأراضي المحتلة والفصائل والقوى الوطنيّة والإسلاميّة، ليشمل كافّة أماكن التواجد الفلسطيني داخل فلسطين المُحتلة وخارجها.
وفي هذا السياق، قال أمين سر اللجان الشعبية في لبنان أبو إياد الشعلان، إن الإضراب يشمل كافّة مناحي الحياة في المُخيّمات، ويتضمّن فعاليات وطنيّة أخرى، مؤكداً أنّ الشعب الفلسطيني في لبنان مُتمسك بحقوقه كافّة وفي مُقدمتها حقه في العودة وتقرير المصير، ورفضه للمؤامرات والمشاريع التصفوية التي تستهدف المشروع الوطني الفلسطيني.
من جهته، دعا "منتدى المؤسسات والجمعيّات العاملة في الوسط الفلسطيني"، اللاجئين الفلسطينيين في المُخيّمات والتجمّعات الفلسطينيّة في لبنان، لتنفيذ وقفة دعم للشعب الفلسطيني في الداخل المُحتل في مواجهة قانون العنصرية وتمسكاً بالحقوق والثوابت الوطنيّة.
كما حثّ المُنتدى، كافّة الجمعيّات والمؤسسات الأهليّة العاملة في الوسط الفلسطيني لـ "الاستجابة والتفاعل مع الإضراب العام، في المُخيّمات والتجمّعات الفلسطينيّة بلبنان، تزامناً مع حراك شعبنا داخل فلسطين المحتلة."
وأشار المنتدى أنّ "الإضراب العام فرصة لتأكيد وحدة الشعب والقضيّة والمصير وفرصة لتوعية مُختلف شرائح شعبنا حول مخاطر هذا القانون العنصري، وانعكاساته على حقوق شعبنا الفلسطيني، وضرورة العمل من أجل مواجهة مختلف المشاريع، التي تستهدف القضية الفلسطينية وأبرزها صفقة القرن المشؤومة."
يُشار إلى أنّ فلسطين المُحتلة تشهد إضراباً في كافّة أراضيها، بالتزامن مع ذكرى مرور (18) عاماً على "هبّة الأقصى والقدس"، وذلك لرفع كافّة المطالب والثوابت الفلسطينية ومُواجهة محاولات تصفية القضية، وسيشمل الإضراب كافة أماكن التواجد الفلسطيني في الداخل المحتل والشتات.
تشهد المُخيّمات الفلسطينيّة في لبنان إضراباً شاملاً، الاثنين الأوّل من تشرين أوّل/أكتوبر، بالتزامن مع ذكرى مرور (18) عاماً على "هبّة القدس والأقصى" عام 2000، وفي ظل ما تمر به القضيّة الفلسطينيّة في الوقت الراهن من مُحاولات تصفية.
ويأتي الإضراب الشامل بدعوة من لجنة مُتابعة الجماهير الفلسطينيّة في الأراضي المحتلة والفصائل والقوى الوطنيّة والإسلاميّة، ليشمل كافّة أماكن التواجد الفلسطيني داخل فلسطين المُحتلة وخارجها.
وفي هذا السياق، قال أمين سر اللجان الشعبية في لبنان أبو إياد الشعلان، إن الإضراب يشمل كافّة مناحي الحياة في المُخيّمات، ويتضمّن فعاليات وطنيّة أخرى، مؤكداً أنّ الشعب الفلسطيني في لبنان مُتمسك بحقوقه كافّة وفي مُقدمتها حقه في العودة وتقرير المصير، ورفضه للمؤامرات والمشاريع التصفوية التي تستهدف المشروع الوطني الفلسطيني.
من جهته، دعا "منتدى المؤسسات والجمعيّات العاملة في الوسط الفلسطيني"، اللاجئين الفلسطينيين في المُخيّمات والتجمّعات الفلسطينيّة في لبنان، لتنفيذ وقفة دعم للشعب الفلسطيني في الداخل المُحتل في مواجهة قانون العنصرية وتمسكاً بالحقوق والثوابت الوطنيّة.
كما حثّ المُنتدى، كافّة الجمعيّات والمؤسسات الأهليّة العاملة في الوسط الفلسطيني لـ "الاستجابة والتفاعل مع الإضراب العام، في المُخيّمات والتجمّعات الفلسطينيّة بلبنان، تزامناً مع حراك شعبنا داخل فلسطين المحتلة."
وأشار المنتدى أنّ "الإضراب العام فرصة لتأكيد وحدة الشعب والقضيّة والمصير وفرصة لتوعية مُختلف شرائح شعبنا حول مخاطر هذا القانون العنصري، وانعكاساته على حقوق شعبنا الفلسطيني، وضرورة العمل من أجل مواجهة مختلف المشاريع، التي تستهدف القضية الفلسطينية وأبرزها صفقة القرن المشؤومة."
يُشار إلى أنّ فلسطين المُحتلة تشهد إضراباً في كافّة أراضيها، بالتزامن مع ذكرى مرور (18) عاماً على "هبّة الأقصى والقدس"، وذلك لرفع كافّة المطالب والثوابت الفلسطينية ومُواجهة محاولات تصفية القضية، وسيشمل الإضراب كافة أماكن التواجد الفلسطيني في الداخل المحتل والشتات.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين