لبنان
تظاهرعشرات اللاجئين الفلسطينيين في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا بالعاصمة اللبنانية بيروت صباح اليوم الإثنين 1 تشرين أول/ أكتوبر رفضاً لما يُسمى "قانون القومية، بالتزامن مع إضراب عام في كافة مخيمات الفلسطينيين في لبنان.
وجاءت المظاهرة في مخيم برج البراجنة بتنظيم من جمعية النجدة الاجتماعية، حيث شاركت مجموعة الكرامة الكشفية في مركز شهداء المخيم ورياض الأطفال في المسيرة، بحضور عدد من ممثلي المؤسسات الأهليّة والفصائل الفلسطينيّة.
إحدى أعضاء جمعية النجدة، وصال الجيشي، أكّدت خلال كلمتها التي ألقتها، أن قرار الإضراب الشامل الذي ع مختلف المخيّمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان اليوم، - بدعوة من لجنة متابعة الجماهير الفلسطينية في الأراضي المحتلة والفصائل والقوى الوطنية والإسلامية،جاء رفضاً لما يسمى "قانون القومية" الذي أقره "الكنيست الإسرائيلي"- وهو رسالة موجّهة لحكومة الاحتلال تؤكد وحدة الصف الفلسطيني في مواجهة المشروع الصهيوني-الأميركي الذي يهدف إلى تصفية حق العودة.
وتابعت الجيشي، قائلة: " إن معركتنا مع «قانون القومية» العنصري، هي جزء لا يتجزأ من معركتنا للخلاص من الاحتلال والاستيطان، وجزء لا يتجزأ من نضالنا في مواجهة القوانين والإجراءات العنصرية التي تشكل أساس المشروع الصهيو- أمريكي الهادف إلى تصفية القضية الفلسطينية بجميع عناوينها.
وأعتبرت الجيشي أن هذا القانون يستهدف جميع التجمعات الفلسطينية بالحصار والعزل والاستيطان والاعتقال والتهجير والتوطين، وأن الرد الفلسطيني يجب أن يكون موحداً وحازما لجهة رفض هذا القانون العنصري، مطالبة منظمة التحرير الفلسطينية والفصائل ومختلف الهيئات الفلسطينية بتوحيد صفوصفهم، لتشكيل التوافق الوطني الذي يوجه البوصلة نحو التحرير والعودة، من خلال إشراك الجميع في إدارة العملية الوطنية.
تظاهرعشرات اللاجئين الفلسطينيين في مخيمي برج البراجنة وشاتيلا بالعاصمة اللبنانية بيروت صباح اليوم الإثنين 1 تشرين أول/ أكتوبر رفضاً لما يُسمى "قانون القومية، بالتزامن مع إضراب عام في كافة مخيمات الفلسطينيين في لبنان.
وجاءت المظاهرة في مخيم برج البراجنة بتنظيم من جمعية النجدة الاجتماعية، حيث شاركت مجموعة الكرامة الكشفية في مركز شهداء المخيم ورياض الأطفال في المسيرة، بحضور عدد من ممثلي المؤسسات الأهليّة والفصائل الفلسطينيّة.
إحدى أعضاء جمعية النجدة، وصال الجيشي، أكّدت خلال كلمتها التي ألقتها، أن قرار الإضراب الشامل الذي ع مختلف المخيّمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان اليوم، - بدعوة من لجنة متابعة الجماهير الفلسطينية في الأراضي المحتلة والفصائل والقوى الوطنية والإسلامية،جاء رفضاً لما يسمى "قانون القومية" الذي أقره "الكنيست الإسرائيلي"- وهو رسالة موجّهة لحكومة الاحتلال تؤكد وحدة الصف الفلسطيني في مواجهة المشروع الصهيوني-الأميركي الذي يهدف إلى تصفية حق العودة.
وتابعت الجيشي، قائلة: " إن معركتنا مع «قانون القومية» العنصري، هي جزء لا يتجزأ من معركتنا للخلاص من الاحتلال والاستيطان، وجزء لا يتجزأ من نضالنا في مواجهة القوانين والإجراءات العنصرية التي تشكل أساس المشروع الصهيو- أمريكي الهادف إلى تصفية القضية الفلسطينية بجميع عناوينها.
وأعتبرت الجيشي أن هذا القانون يستهدف جميع التجمعات الفلسطينية بالحصار والعزل والاستيطان والاعتقال والتهجير والتوطين، وأن الرد الفلسطيني يجب أن يكون موحداً وحازما لجهة رفض هذا القانون العنصري، مطالبة منظمة التحرير الفلسطينية والفصائل ومختلف الهيئات الفلسطينية بتوحيد صفوصفهم، لتشكيل التوافق الوطني الذي يوجه البوصلة نحو التحرير والعودة، من خلال إشراك الجميع في إدارة العملية الوطنية.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين