فلسطين المحتلة
نشرت حملة "معاً ضد تقليص الأونروا" عبر صفحتها على فيسبوك، مناشدة من أحد أبناء القدس، حول نوايا رئيس بلدية الاحتلال، إغلاق ومصادرة مؤسسات الأمم المتحدة.
وحمّلت المناشدة المجتمع الدولي مسؤولية هذا القرار الإسرائيلي طالبة منه التدخل الفوري والسريع لحماية مؤسسات الأونروا في القدس.
وجاء في المناشدة: "علينا الوجود المستمر حول المؤسسات التابعة للأونروا لحمايتها من عملاء الاحتلال، خصوصاً تلك الهجمات المتكررة المستهدفة للمدارس والعيادة في مخيم شعفاط"، موضحةً أنّ "على الجميع تكثيف تسجيل أبنائهم وبناتهم في مدارس الوكالة، بدل الانجرار إلى ما يسميه الاحتلال بالبدائل".
المناشدة تضمّنت أيضاً أنّ "الأهالي سمعوا عن تكسير العيادة وسرقة محتوياتها، كل ذلك بعمل من عملاء معروفين ومأجورين لكن أهالي المخيم لن يقبلوا بذلك".
ووصفت حملة "معاً ضد تقليصات الأونروا" النداء بالمستعجل، وأشارت إلى أنّ "سرقة أراض تابعة للأونروا والتهجّم على الموظفين وضربهم في داخل أماكن عملهم، بات مرفوضاً اليوم".
نشرت حملة "معاً ضد تقليص الأونروا" عبر صفحتها على فيسبوك، مناشدة من أحد أبناء القدس، حول نوايا رئيس بلدية الاحتلال، إغلاق ومصادرة مؤسسات الأمم المتحدة.
وحمّلت المناشدة المجتمع الدولي مسؤولية هذا القرار الإسرائيلي طالبة منه التدخل الفوري والسريع لحماية مؤسسات الأونروا في القدس.
وجاء في المناشدة: "علينا الوجود المستمر حول المؤسسات التابعة للأونروا لحمايتها من عملاء الاحتلال، خصوصاً تلك الهجمات المتكررة المستهدفة للمدارس والعيادة في مخيم شعفاط"، موضحةً أنّ "على الجميع تكثيف تسجيل أبنائهم وبناتهم في مدارس الوكالة، بدل الانجرار إلى ما يسميه الاحتلال بالبدائل".
المناشدة تضمّنت أيضاً أنّ "الأهالي سمعوا عن تكسير العيادة وسرقة محتوياتها، كل ذلك بعمل من عملاء معروفين ومأجورين لكن أهالي المخيم لن يقبلوا بذلك".
ووصفت حملة "معاً ضد تقليصات الأونروا" النداء بالمستعجل، وأشارت إلى أنّ "سرقة أراض تابعة للأونروا والتهجّم على الموظفين وضربهم في داخل أماكن عملهم، بات مرفوضاً اليوم".
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين