تركيا
قدّمت جمعيّة شمس للمرأة والطفل الفحم للاجئين الفلسطينيين في مناطق الجنوب التركي واسطنبول، يوم الثلاثاء 23 تشرين أوّل/أكتوبر، وذلك بالتعاون مع مؤسسة "my care" الماليزيّة، بغرض مساعدة العائلات الفلسطينيّة المُهجّرة.
هذا ووزّعت الجمعيّة نحو (500) كيلو غرام لكل عائلة فلسطينيّة، الذين يُعانون من افتقار للمُساعدات الإنسانيّة، بسبب غياب دور الجهات الرسميّة كـ "الأونروا" والمُفوضيّة العليا لشؤون اللاجئين، وتقتصر المعونات المُقدّمة لهم على بعض الجمعيّات الخيريّة التركيّة أو السوريّة، علماً أن الجمعيّات السوريّة تستهدف السوريين فقط بشكلٍ مباشر.
وحسب إحصاءات رسميّة فإن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب (8) آلاف شخصاً، يُعاني معظمهم من أوضاع معيشيّة صعبة وظروف إنسانيّة قاسية في ظل البطالة التي يُعانون منها نظراً لقلّة فُرص العمل وانخفاض الأجور.
قدّمت جمعيّة شمس للمرأة والطفل الفحم للاجئين الفلسطينيين في مناطق الجنوب التركي واسطنبول، يوم الثلاثاء 23 تشرين أوّل/أكتوبر، وذلك بالتعاون مع مؤسسة "my care" الماليزيّة، بغرض مساعدة العائلات الفلسطينيّة المُهجّرة.
هذا ووزّعت الجمعيّة نحو (500) كيلو غرام لكل عائلة فلسطينيّة، الذين يُعانون من افتقار للمُساعدات الإنسانيّة، بسبب غياب دور الجهات الرسميّة كـ "الأونروا" والمُفوضيّة العليا لشؤون اللاجئين، وتقتصر المعونات المُقدّمة لهم على بعض الجمعيّات الخيريّة التركيّة أو السوريّة، علماً أن الجمعيّات السوريّة تستهدف السوريين فقط بشكلٍ مباشر.
وحسب إحصاءات رسميّة فإن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب (8) آلاف شخصاً، يُعاني معظمهم من أوضاع معيشيّة صعبة وظروف إنسانيّة قاسية في ظل البطالة التي يُعانون منها نظراً لقلّة فُرص العمل وانخفاض الأجور.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين