فلسطين المحتلة
دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكُبرى وكسر الحصار، جماهير الشعب الفلسطيني للمُشاركة في مسيرات العودة للأسبوع الثاني على التوالي والتي تحمل عنوان "شعبنا سيُسقط الوعد المشؤوم"، وذلك بالتزامن مع ذكرى "وعد بلفور" الجمعة القادمة.
جاء ذلك في بيان صدر عن الهيئة الوطنيّة بعد انتهاء فعاليات جمعة "غزة صامدة ما بتركعش"، الجمعة 26 تشرين أوّل/أكتوبر، والتي استشهد فيها (4) فلسطينيين وأصيب (170) بجروح مختلفة، جراء اعتداء قوات الاحتلال على المُتظاهرين السلميين.
وشدّدت الهيئة في بيانها على استمرار فعاليات مسيرات العودة، مُشيرةً إلى أنّ المُشاركة الجماهيريّة الواسعة في المسيرات لهذه الجمعة تأتي تأكيد شعبي وتصميم جماهيري على استمرار المسيرات، وعدم الاكتراث بتهديدات الاحتلال.
هذا ووجّهت الهيئة التحيّة للشعب الفلسطيني في القدس والأراضي المحتلة عام 1948 والضفة المحتلة، لوقوفه في وجه الاحتلال، مُشددةً على دعم المُناضل الأسير في سجون الاحتلال خضر عدنان في إضرابه المُتواصل لليوم (55) على التوالي.
كما استنكرت فتح العواصم العربيّة أمام الصهاينة والتطبيع مع الاحتلال تحت عناوين رياضيّة واقتصاديّة، وذلك في أعقاب مُشاركة الكيان الصهيوني في بطولات رياضيّة بالإمارات وقطر، واستقبال سلطنة عُمان لرئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
وعلى الصعيد الميداني، قصف جيش الاحتلال أهداف في أنحاء مُتفرقة من قطاع غزة، طالت مرصداً للمُقاومة شرقي جباليا شمالاً، وآخر شرقي حي الزيتون على دوّار ملكة شرق مدينة غزة، وقصف مرصد للمقاومة شرقي مُخيّم البريج وسط القطاع مرتين.
دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الكُبرى وكسر الحصار، جماهير الشعب الفلسطيني للمُشاركة في مسيرات العودة للأسبوع الثاني على التوالي والتي تحمل عنوان "شعبنا سيُسقط الوعد المشؤوم"، وذلك بالتزامن مع ذكرى "وعد بلفور" الجمعة القادمة.
جاء ذلك في بيان صدر عن الهيئة الوطنيّة بعد انتهاء فعاليات جمعة "غزة صامدة ما بتركعش"، الجمعة 26 تشرين أوّل/أكتوبر، والتي استشهد فيها (4) فلسطينيين وأصيب (170) بجروح مختلفة، جراء اعتداء قوات الاحتلال على المُتظاهرين السلميين.
وشدّدت الهيئة في بيانها على استمرار فعاليات مسيرات العودة، مُشيرةً إلى أنّ المُشاركة الجماهيريّة الواسعة في المسيرات لهذه الجمعة تأتي تأكيد شعبي وتصميم جماهيري على استمرار المسيرات، وعدم الاكتراث بتهديدات الاحتلال.
هذا ووجّهت الهيئة التحيّة للشعب الفلسطيني في القدس والأراضي المحتلة عام 1948 والضفة المحتلة، لوقوفه في وجه الاحتلال، مُشددةً على دعم المُناضل الأسير في سجون الاحتلال خضر عدنان في إضرابه المُتواصل لليوم (55) على التوالي.
كما استنكرت فتح العواصم العربيّة أمام الصهاينة والتطبيع مع الاحتلال تحت عناوين رياضيّة واقتصاديّة، وذلك في أعقاب مُشاركة الكيان الصهيوني في بطولات رياضيّة بالإمارات وقطر، واستقبال سلطنة عُمان لرئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
وعلى الصعيد الميداني، قصف جيش الاحتلال أهداف في أنحاء مُتفرقة من قطاع غزة، طالت مرصداً للمُقاومة شرقي جباليا شمالاً، وآخر شرقي حي الزيتون على دوّار ملكة شرق مدينة غزة، وقصف مرصد للمقاومة شرقي مُخيّم البريج وسط القطاع مرتين.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين