فرنسا
قام فلسطينيّون في مدينة "البي" الفرنسيّة وجمعيّة التضامن مع الشعب الفلسطيني "ADAPS"، بتنظيم وقفة تضامنيّة في فرنسا، مع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في تايلند وسط ظروف صعبة.
وتأتي الوقفة التضامنيّة في ظل تصاعد أزمة اللاجئين الفلسطينيين في تايلند، خاصة بعد قيام السلطات التايلنديّة بتنفيذ حملة اعتقالات واسعة طالت العشرات منهم مؤخراً وسط الحديث عن نيّتها ترحيلهم.
في سياق متصل، اجتمع نُشطاء فلسطينيّون في العاصمة الفرنسيّة باريس، مع رئيس "جمعيّة الصداقة الفرنسيّة الفلسطينيّة"، لشرح أوضاع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في تايلند، على أمل تحريك قضيّتهم وإيجاد طُرق لحلّها، مُطالبين بمساعدتهم في حل مشاكلهم ومُعاملتهم كلاجئين لا كمُجرمين وخارجين عن القانون.
ولا يجد اللاجئ الفلسطيني المسجون في تايلند مخرجاً، لعدم مقدرته على تحمّل شروط السلطات التايلنديّة للإفراج عنه، بحيث يتوجّب على اللاجئين الفلسطينيين إيجاد كفيل تايلندي لهم ودفع كفالة ماليّة لإخراجهم، وهذا ما يفوق مقدرتهم في ظل غياب المنظمات العاملة في شؤون اللاجئين، وتنصّل المفوضيّة السامية وانعدام دور الجهات الفلسطينيّة الرسميّة.
ومن الجدير بالذكر أنّه نحو (600) لاجئ فلسطيني فرّوا من الحرب في سوريا والعراق وغزة إلى تايلند، يُواجهون اليوم مصيراً مجهولاً ومُلاحقات تجعلهم عرضة للاعتقال والترحيل.
قام فلسطينيّون في مدينة "البي" الفرنسيّة وجمعيّة التضامن مع الشعب الفلسطيني "ADAPS"، بتنظيم وقفة تضامنيّة في فرنسا، مع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في تايلند وسط ظروف صعبة.
وتأتي الوقفة التضامنيّة في ظل تصاعد أزمة اللاجئين الفلسطينيين في تايلند، خاصة بعد قيام السلطات التايلنديّة بتنفيذ حملة اعتقالات واسعة طالت العشرات منهم مؤخراً وسط الحديث عن نيّتها ترحيلهم.
في سياق متصل، اجتمع نُشطاء فلسطينيّون في العاصمة الفرنسيّة باريس، مع رئيس "جمعيّة الصداقة الفرنسيّة الفلسطينيّة"، لشرح أوضاع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في تايلند، على أمل تحريك قضيّتهم وإيجاد طُرق لحلّها، مُطالبين بمساعدتهم في حل مشاكلهم ومُعاملتهم كلاجئين لا كمُجرمين وخارجين عن القانون.
ولا يجد اللاجئ الفلسطيني المسجون في تايلند مخرجاً، لعدم مقدرته على تحمّل شروط السلطات التايلنديّة للإفراج عنه، بحيث يتوجّب على اللاجئين الفلسطينيين إيجاد كفيل تايلندي لهم ودفع كفالة ماليّة لإخراجهم، وهذا ما يفوق مقدرتهم في ظل غياب المنظمات العاملة في شؤون اللاجئين، وتنصّل المفوضيّة السامية وانعدام دور الجهات الفلسطينيّة الرسميّة.
ومن الجدير بالذكر أنّه نحو (600) لاجئ فلسطيني فرّوا من الحرب في سوريا والعراق وغزة إلى تايلند، يُواجهون اليوم مصيراً مجهولاً ومُلاحقات تجعلهم عرضة للاعتقال والترحيل.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
