فلسطين المحتلة
اقتحمت قوات الاحتلال، صباح الأحد 4 تشرين الثاني/نوفمبر، مقر مُحافظة القدس في بلدة ضاحية البريد شمالاً، واعتدت على الموظفين ما أدى إلى وقوع (5) إصابات في صفوفهم ما بين رضوض وحالات اختناق.
وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قد حاصرت مبنى مُحافظة القدس واقتحمته واعتدت على الموظفين، كما ألقت قنابل الغاز بكثافة داخل المكاتب، بالإضافة لاقتحام مقر وزارة شؤون القدس.
وتجدر الإشارة إلى أنّ الاعتداء ليس الأوّل من نوعه، إذ اعتقلت قوات الاحتلال قبل أسابيع مُحافظ القدس عدنان غيث، وقامت بتمديد اعتقاله ثم الإفراج عنه بشروط وكفالة ماليّة وحبس منزلي لمدة أسبوع، وتخلّل الحبس فحص يومي لمقر الإقامة الجبريّة، وذلك في أعقاب متابعته قضايا تسريب العقارات الفلسطينيّة في القدس المحتلة للمستوطنين.
كما تعرّض المُحافظ وعدد من الشبّان المقدسيين قبل يومين للاعتداء بالضرب من قِبل قوات الاحتلال، وذلك بعد اقتحام جلسة حواريّة مع شبّان في نادي سلوان، واعتقلته وشابين آخرين، بزعم أنّ قرار فض الجلسة كانت من الوزير الصهيوني جلعاد اردان، كون النشاط تابع لجهات فلسطينيّة ولا يحق لها إقامته داخل حدود القدس.
اقتحمت قوات الاحتلال، صباح الأحد 4 تشرين الثاني/نوفمبر، مقر مُحافظة القدس في بلدة ضاحية البريد شمالاً، واعتدت على الموظفين ما أدى إلى وقوع (5) إصابات في صفوفهم ما بين رضوض وحالات اختناق.
وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال قد حاصرت مبنى مُحافظة القدس واقتحمته واعتدت على الموظفين، كما ألقت قنابل الغاز بكثافة داخل المكاتب، بالإضافة لاقتحام مقر وزارة شؤون القدس.
وتجدر الإشارة إلى أنّ الاعتداء ليس الأوّل من نوعه، إذ اعتقلت قوات الاحتلال قبل أسابيع مُحافظ القدس عدنان غيث، وقامت بتمديد اعتقاله ثم الإفراج عنه بشروط وكفالة ماليّة وحبس منزلي لمدة أسبوع، وتخلّل الحبس فحص يومي لمقر الإقامة الجبريّة، وذلك في أعقاب متابعته قضايا تسريب العقارات الفلسطينيّة في القدس المحتلة للمستوطنين.
كما تعرّض المُحافظ وعدد من الشبّان المقدسيين قبل يومين للاعتداء بالضرب من قِبل قوات الاحتلال، وذلك بعد اقتحام جلسة حواريّة مع شبّان في نادي سلوان، واعتقلته وشابين آخرين، بزعم أنّ قرار فض الجلسة كانت من الوزير الصهيوني جلعاد اردان، كون النشاط تابع لجهات فلسطينيّة ولا يحق لها إقامته داخل حدود القدس.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين