سوريا
توفي لاجئان فلسطينيّان في مُخيّم دير بلوط بالشمال السوري ومُخيّم أعزاز شمالي حلب، نتيجة نقص الرعاية الصحيّة في ظل البرد القارس الذي يُواجهه اللاجئون بخيام تُقتلع من شدّة الرياح.
في مُخيّم دير بلوط، قضا اللاجئ الفلسطيني محمد ياسين أبو ماضي من أبناء مُخيّم اليرموك المُهجّرين، نتيجة نقص الرعاية الصحيّة والبرد القارس في ظل مُعاناته من مرض فاقمه البرد، وهو من سكان حارة المغاربة.
فيما توفي الشاب وائل أبو حمدة في مُخيّم أعزاز شمالي حلب السوريّة، جراء إصابته بأزمة ربو حادّة وعدم توافر الرعاية الصحيّة اللازمة، وهو من مُهجّري مُخيّم اليرموك.
ويُعاني سكان مُخيّم دير بلوط من ظروف حياتيّة قاسية، عقب تهجيرهم قسراً من مُخيّم اليرموك ومناطق جنوبي دمشق، في أيّار/مايو الماضي، حيث أقيم المُخيّم في ريف حلب، وسط واقع إيوائي ومعيشي قاسي وتهميش كامل من قِبل وكالة "الأونروا"، ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين المُهجّرين إلى دير بلوط نحو (282) عائلة.
توفي لاجئان فلسطينيّان في مُخيّم دير بلوط بالشمال السوري ومُخيّم أعزاز شمالي حلب، نتيجة نقص الرعاية الصحيّة في ظل البرد القارس الذي يُواجهه اللاجئون بخيام تُقتلع من شدّة الرياح.
في مُخيّم دير بلوط، قضا اللاجئ الفلسطيني محمد ياسين أبو ماضي من أبناء مُخيّم اليرموك المُهجّرين، نتيجة نقص الرعاية الصحيّة والبرد القارس في ظل مُعاناته من مرض فاقمه البرد، وهو من سكان حارة المغاربة.
فيما توفي الشاب وائل أبو حمدة في مُخيّم أعزاز شمالي حلب السوريّة، جراء إصابته بأزمة ربو حادّة وعدم توافر الرعاية الصحيّة اللازمة، وهو من مُهجّري مُخيّم اليرموك.
ويُعاني سكان مُخيّم دير بلوط من ظروف حياتيّة قاسية، عقب تهجيرهم قسراً من مُخيّم اليرموك ومناطق جنوبي دمشق، في أيّار/مايو الماضي، حيث أقيم المُخيّم في ريف حلب، وسط واقع إيوائي ومعيشي قاسي وتهميش كامل من قِبل وكالة "الأونروا"، ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين المُهجّرين إلى دير بلوط نحو (282) عائلة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين