القاهرة
دعت حركة مقاطعة الاحتلال في مصر "BDS" نادي الزمالك المصري إلى فسخ تعاقده مع شركة "بوما" العالميّة للملابس، والتي تعاقدت معها مؤخراً لتصميم زي النادي، علماً بأنها راعية لاتحاد الكرة "الإسرائيلي" وأندية المُستوطنات في الأراضي المُحتلّة.
حسب مُنسق الحركة في مصر، رامي شعث، فإنّ الحركة تأمل في رد رسمي من الزمالك على دعوة مُقاطعة شركة الملابس العالميّة، مُشيراً إلى أنّ الهدف الأساسي من الدعوة هو مُقاطعة الكيان باستهداف الشركات الداعمة له.
وكانت الحركة قد أوفدت مُمثلين لها إلى نادي الزمالك لتسليم دعوة فسخ التعاقد، لكنها لم تتلق أي رد، ما دفعها إلى إصدار بيان جماهيري لتجديد دعوة النادي لمُقاطعة "بوما."
وفي استجابة من جماهير نادي الزمالك لدعوات رياضيين فلسطينيين، قاموا بنشر صور لهم على مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #شجع_الزمالك_قاطع_بوما، #قاطعوا_بوما، تُطالب النادي ومُحبّيه وأعضاء الجمعيّة العموميّة بالضغط على الإدارة لقبول الدعوة، خاصة في ظل مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين في قطاع غزة المُحاصر.
هذا وأكّد شعث أنّ الحركة ستلجأ في حال عدم الرد على دعوتها، إلى التصعيد للضغط على إدارة النادي للاستجابة لفسخ التعاقد مع الشركة، علماً بأنّ الحملة تلقّت ردوداً من عدة جهات بينها نقابات وأحزاب سياسيّة، لكنها لم تتلق حتى الآن رداً من النادي.
واعتبرت الحملة في بيانٍ صدر عنها مؤخراً، أنّ تعاقد النادي مع الشركة يُعتبر "تطبيعاً مع إحدى الجهات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وتورّطاً في الانتهاكات المُرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، وإنّنا في الحملة نربأ بنادي الزمالك أن يكون شريكاً مُموّلاً للعدو الإسرائيلي أو أي من الجهات المُتعاونة معه أو الداعمة له."
دعت حركة مقاطعة الاحتلال في مصر "BDS" نادي الزمالك المصري إلى فسخ تعاقده مع شركة "بوما" العالميّة للملابس، والتي تعاقدت معها مؤخراً لتصميم زي النادي، علماً بأنها راعية لاتحاد الكرة "الإسرائيلي" وأندية المُستوطنات في الأراضي المُحتلّة.
حسب مُنسق الحركة في مصر، رامي شعث، فإنّ الحركة تأمل في رد رسمي من الزمالك على دعوة مُقاطعة شركة الملابس العالميّة، مُشيراً إلى أنّ الهدف الأساسي من الدعوة هو مُقاطعة الكيان باستهداف الشركات الداعمة له.
وكانت الحركة قد أوفدت مُمثلين لها إلى نادي الزمالك لتسليم دعوة فسخ التعاقد، لكنها لم تتلق أي رد، ما دفعها إلى إصدار بيان جماهيري لتجديد دعوة النادي لمُقاطعة "بوما."
وفي استجابة من جماهير نادي الزمالك لدعوات رياضيين فلسطينيين، قاموا بنشر صور لهم على مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #شجع_الزمالك_قاطع_بوما، #قاطعوا_بوما، تُطالب النادي ومُحبّيه وأعضاء الجمعيّة العموميّة بالضغط على الإدارة لقبول الدعوة، خاصة في ظل مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين في قطاع غزة المُحاصر.
هذا وأكّد شعث أنّ الحركة ستلجأ في حال عدم الرد على دعوتها، إلى التصعيد للضغط على إدارة النادي للاستجابة لفسخ التعاقد مع الشركة، علماً بأنّ الحملة تلقّت ردوداً من عدة جهات بينها نقابات وأحزاب سياسيّة، لكنها لم تتلق حتى الآن رداً من النادي.
واعتبرت الحملة في بيانٍ صدر عنها مؤخراً، أنّ تعاقد النادي مع الشركة يُعتبر "تطبيعاً مع إحدى الجهات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وتورّطاً في الانتهاكات المُرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، وإنّنا في الحملة نربأ بنادي الزمالك أن يكون شريكاً مُموّلاً للعدو الإسرائيلي أو أي من الجهات المُتعاونة معه أو الداعمة له."
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين