لبنان
ناشدت اللاجئة الفلسطينيّة جميلة النمر (أم باسل)، ابنة مُخيّم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوبيّ لبنان، الأربعاء 19 كانون الأول/ديسمبر، المعنيين من اللجان الشعبيّة والأهليّة في المُخيّم ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، العمل بشكلٍ سريع لترميم منزلها الذي غرق بمياه الأمطار، بسبب تصدع جدرانه والأسقف داخله.
وتعيش أم باسل داخل منزلها مع بناتها، ويُعانون من أوضاع ماديّة ومعيشيّة صعبة تمنعهن من ترميم منزلهن لمنع تسرّب مياه الأمطار إلى داخله.
ويُعاني معظم أهالي المخيّمات الفلسطينيّة في لبنان من تصدع في جدران منازلهم، التي تحتاج إلى ترميم، إلا أن القوانين اللبنانيّة تمنع اللاجئين من إدخال أيّ من مواد البناء لداخل المخيّمات، وذلك في ظل تراجع خدمات وكالة "الأونروا"، بعد تقليص ميزانيتها، ويلقون باللوم أيضاً على "الأونروا" كونها بحسب ما يؤكدون تماطل في تنفيذ ملف ترميم البيوت الآيلة للسقوط.
للمزيد من المعلومات عن وضع أم باسل أو للمساعدة، التواصل على الأرقام التالية
داخل لبنان: 71534901
70622980
خارج لبنان: 0096171534901
0096170622980
ناشدت اللاجئة الفلسطينيّة جميلة النمر (أم باسل)، ابنة مُخيّم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوبيّ لبنان، الأربعاء 19 كانون الأول/ديسمبر، المعنيين من اللجان الشعبيّة والأهليّة في المُخيّم ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، العمل بشكلٍ سريع لترميم منزلها الذي غرق بمياه الأمطار، بسبب تصدع جدرانه والأسقف داخله.
وتعيش أم باسل داخل منزلها مع بناتها، ويُعانون من أوضاع ماديّة ومعيشيّة صعبة تمنعهن من ترميم منزلهن لمنع تسرّب مياه الأمطار إلى داخله.
ويُعاني معظم أهالي المخيّمات الفلسطينيّة في لبنان من تصدع في جدران منازلهم، التي تحتاج إلى ترميم، إلا أن القوانين اللبنانيّة تمنع اللاجئين من إدخال أيّ من مواد البناء لداخل المخيّمات، وذلك في ظل تراجع خدمات وكالة "الأونروا"، بعد تقليص ميزانيتها، ويلقون باللوم أيضاً على "الأونروا" كونها بحسب ما يؤكدون تماطل في تنفيذ ملف ترميم البيوت الآيلة للسقوط.
للمزيد من المعلومات عن وضع أم باسل أو للمساعدة، التواصل على الأرقام التالية
داخل لبنان: 71534901
70622980
خارج لبنان: 0096171534901
0096170622980
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين