فلسطين المحتلة
أكدت الحركة التقدمية الكويتية ان ما يحدث في فلسطين اليوم يتطلب تعزيز التضامن الشعبي عربيّاً وعالميّاً مع الكفاح الفلسطيني لمواجهة التآمر الامبريالي الصهيوني والرجعي الذي يستهدف تصفية القضيّة الفلسطينية برمّتها.
جاء ذلك في بيان صدر عن الحركة في الذكرى السبعين لنكبة الشعب الفلسطيني، قالت فيه أنّ ذكرى النكبة تحل في وقتٍ يتصاعد فيه كفاح الشعب الفلسطيني لمقاومة الاحتلال ورفض الاستسلام، وأبلغ دليل على ذلك ما يحدث الآن على أرض فلسطين، وهذا ما يتطلب تعزيز التضامن الشعبي عربياً وعالمياً مع الكفاح الفلسطيني ضد الكيان الصهيوني الغاصب ودعم المقاومة.
وأضافت في بيانها "مثلما يتطلب تجاوز حالة الانقسام وتوحيد قوى الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل الخلاص من الاحتلال الصهيوني ونيل حقوقه المشروعة في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس."
واعتبرت الحركة أنّ "سبعين عاماً من النكبة إنما هي سبعون عاماً من زرع الكيان الصهيوني الغاصب على أرض فلسطين العربية، وسبعون عاماً من جرائم الحرب والابادة والتشريد والقتل والقمع لشعب فلسطين، وسبعون عاماً من تآمر القوى الإمبريالية العالمية ودعمها لهذا الكيان الغاصب، وسبعون عاماً من التواطؤ الرسمي للأنظمة العربية والخيانات المكشوفة والمقنّعة، وسبعون عاماً من ترويج مشروعات السلام الكاذبة الَّتِي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية، مثلما هي في المقابل سبعون عاماً من الصمود البطولي والمقاومة الباسلة والتضحيات المتواصلة للشعب العربي الفلسطيني، وآخرهم عشرات الشهداء الميامين الذين سقطوا على أرض فلسطين اليوم برصاص الصهاينة المجرمين في مسيرة العودة."
هذا وعبّرت الحركة عن تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الوطنيّة قائلةً "إننا في الحركة التقدمية الكويتية نعبّر عن تضامننا الكامل مع نضال الشعب الفلسطيني ومقاومته الوطنية ضد الكيان الصهيوني الغاصب ولنيل حريته، ونؤكد موقفنا الرافض للتطبيع مع هذا الكيان المُحتل، ونرى أن هذا الكيان المستند إلى المشروع الصهيوني العنصري الاستيطاني التوسعي عدو رئيسي لشعوب الأمة العربية وقواها التحررية والوطنية."
أكدت الحركة التقدمية الكويتية ان ما يحدث في فلسطين اليوم يتطلب تعزيز التضامن الشعبي عربيّاً وعالميّاً مع الكفاح الفلسطيني لمواجهة التآمر الامبريالي الصهيوني والرجعي الذي يستهدف تصفية القضيّة الفلسطينية برمّتها.
جاء ذلك في بيان صدر عن الحركة في الذكرى السبعين لنكبة الشعب الفلسطيني، قالت فيه أنّ ذكرى النكبة تحل في وقتٍ يتصاعد فيه كفاح الشعب الفلسطيني لمقاومة الاحتلال ورفض الاستسلام، وأبلغ دليل على ذلك ما يحدث الآن على أرض فلسطين، وهذا ما يتطلب تعزيز التضامن الشعبي عربياً وعالمياً مع الكفاح الفلسطيني ضد الكيان الصهيوني الغاصب ودعم المقاومة.
وأضافت في بيانها "مثلما يتطلب تجاوز حالة الانقسام وتوحيد قوى الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل الخلاص من الاحتلال الصهيوني ونيل حقوقه المشروعة في العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس."
واعتبرت الحركة أنّ "سبعين عاماً من النكبة إنما هي سبعون عاماً من زرع الكيان الصهيوني الغاصب على أرض فلسطين العربية، وسبعون عاماً من جرائم الحرب والابادة والتشريد والقتل والقمع لشعب فلسطين، وسبعون عاماً من تآمر القوى الإمبريالية العالمية ودعمها لهذا الكيان الغاصب، وسبعون عاماً من التواطؤ الرسمي للأنظمة العربية والخيانات المكشوفة والمقنّعة، وسبعون عاماً من ترويج مشروعات السلام الكاذبة الَّتِي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية، مثلما هي في المقابل سبعون عاماً من الصمود البطولي والمقاومة الباسلة والتضحيات المتواصلة للشعب العربي الفلسطيني، وآخرهم عشرات الشهداء الميامين الذين سقطوا على أرض فلسطين اليوم برصاص الصهاينة المجرمين في مسيرة العودة."
هذا وعبّرت الحركة عن تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني ومقاومته الوطنيّة قائلةً "إننا في الحركة التقدمية الكويتية نعبّر عن تضامننا الكامل مع نضال الشعب الفلسطيني ومقاومته الوطنية ضد الكيان الصهيوني الغاصب ولنيل حريته، ونؤكد موقفنا الرافض للتطبيع مع هذا الكيان المُحتل، ونرى أن هذا الكيان المستند إلى المشروع الصهيوني العنصري الاستيطاني التوسعي عدو رئيسي لشعوب الأمة العربية وقواها التحررية والوطنية."
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين