فلسطين المحتلة
زعم جهاز "الشاباك" التابع للاحتلال، الثلاثاء 5 حزيران/يونيو، أنه اعتقل خليّة يرأسها أحد سكان مخيّم شعفاط للاجئين شمالي القدس المحتلة، خططت لتنفيذ عمليات وهجمات نوعيّة، تتضمّن اغتيال شخصيات كبيرة لدى الاحتلال، وجرى تقديم لوائح اتهام بحق أفراد الخليّة في 25 أيّار/مايو الماضي.
وجاء في بيان "الشاباك" أنّ أجهزة الاحتلال الأمنيّة أحبطت في الأسابيع الأخيرة مُخططاً لهجمات على أهداف هامّة، كان سيُنفّذ على أيدي خليّة يرأسها محمد جمال رشدة (30) عاماً من سكان مخيّم شعفاط، والذي يحمل الهوية الزرقاء، وهو أسير سابق في سجون الاحتلال، وتم تجنيده على يد ناشطين في سوريا لتنفيذ عمليات نوعيّة، بينها اغتيال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورئيس بلديّة الاحتلال في القدس نير بركات.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" التابعة للاحتلال، فإنّ الخليّة مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وهي تابعة لـ "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، وفي ذات السياق، أشار بيان "الشاباك" إلى أنّ محمد رشدة خطّط كذلك لاستهداف مبانٍ تابعة للقنصليّة الأمريكية في القدس المحتلة، ووفد كندي يُقيم في القدس يقوم بتدريب قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة المحتلة.
وأضاف البيان أنّ رشدة جمع معلومات عن الأهداف التي خطّط لمهاجمتها بناءً على تعليمات من ناشط في سوريا، ومن أجل تنفيذ بعض العمليات، خططت الخليّة جلب ناشط من الأردن وإدخاله إلى الأراضي المحتلة.
زعم جهاز "الشاباك" التابع للاحتلال، الثلاثاء 5 حزيران/يونيو، أنه اعتقل خليّة يرأسها أحد سكان مخيّم شعفاط للاجئين شمالي القدس المحتلة، خططت لتنفيذ عمليات وهجمات نوعيّة، تتضمّن اغتيال شخصيات كبيرة لدى الاحتلال، وجرى تقديم لوائح اتهام بحق أفراد الخليّة في 25 أيّار/مايو الماضي.
وجاء في بيان "الشاباك" أنّ أجهزة الاحتلال الأمنيّة أحبطت في الأسابيع الأخيرة مُخططاً لهجمات على أهداف هامّة، كان سيُنفّذ على أيدي خليّة يرأسها محمد جمال رشدة (30) عاماً من سكان مخيّم شعفاط، والذي يحمل الهوية الزرقاء، وهو أسير سابق في سجون الاحتلال، وتم تجنيده على يد ناشطين في سوريا لتنفيذ عمليات نوعيّة، بينها اغتيال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورئيس بلديّة الاحتلال في القدس نير بركات.
وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" التابعة للاحتلال، فإنّ الخليّة مكوّنة من ثلاثة أعضاء، وهي تابعة لـ "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، وفي ذات السياق، أشار بيان "الشاباك" إلى أنّ محمد رشدة خطّط كذلك لاستهداف مبانٍ تابعة للقنصليّة الأمريكية في القدس المحتلة، ووفد كندي يُقيم في القدس يقوم بتدريب قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة المحتلة.
وأضاف البيان أنّ رشدة جمع معلومات عن الأهداف التي خطّط لمهاجمتها بناءً على تعليمات من ناشط في سوريا، ومن أجل تنفيذ بعض العمليات، خططت الخليّة جلب ناشط من الأردن وإدخاله إلى الأراضي المحتلة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين