لبنان
قال أمين سر الفصائل الفلسطينية، ومسؤول العلاقات الخارجية في حركة الجهاد الإسلامي، في الشمال اللبناني، بسام موعد، إنّ "شعبنا الفلسطيني متمسّك بحقه في استمرار الوكالة تقديم خدماتها كاملة، وأن أيّ مساس بأي جزئية من خدماتها هو اعتداء على حقوق اللاجئين وتهديد للقضية الفلسطينية".
وفي كلمة ألقاها خلال وقفة احتجاجية نفذتها القوى الطلابية في طرابلس، يوم الثلاثاء 5 حزيران/يونيو، ضد سياسة "الأونروا" التقشفية، حمّل موعد المسؤولية للمجتمع الدولي، بصفته المسؤول الأول والمباشر عن جريمة التهجير والتشريد التي حلّت بأبناء شعبنا الفلسطيني عام 1948، بحسب وصفه، متابعاً أنّ "الأزمة التي تواجهنا بها الأونروا، هي أزمة سياسية بامتياز".
وطالب موعد الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بـ "الإيفاء بإلتزاماتهم تجاه الأونروا"، داعياً الحكومة اللبنانية لتحمل مسؤوليتها، لافتاً أنها بالتأكيد غير قادرة على خدمات اللاجئين الفلسطينيين بدلاً من الأونروا".
قال أمين سر الفصائل الفلسطينية، ومسؤول العلاقات الخارجية في حركة الجهاد الإسلامي، في الشمال اللبناني، بسام موعد، إنّ "شعبنا الفلسطيني متمسّك بحقه في استمرار الوكالة تقديم خدماتها كاملة، وأن أيّ مساس بأي جزئية من خدماتها هو اعتداء على حقوق اللاجئين وتهديد للقضية الفلسطينية".
وفي كلمة ألقاها خلال وقفة احتجاجية نفذتها القوى الطلابية في طرابلس، يوم الثلاثاء 5 حزيران/يونيو، ضد سياسة "الأونروا" التقشفية، حمّل موعد المسؤولية للمجتمع الدولي، بصفته المسؤول الأول والمباشر عن جريمة التهجير والتشريد التي حلّت بأبناء شعبنا الفلسطيني عام 1948، بحسب وصفه، متابعاً أنّ "الأزمة التي تواجهنا بها الأونروا، هي أزمة سياسية بامتياز".
وطالب موعد الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بـ "الإيفاء بإلتزاماتهم تجاه الأونروا"، داعياً الحكومة اللبنانية لتحمل مسؤوليتها، لافتاً أنها بالتأكيد غير قادرة على خدمات اللاجئين الفلسطينيين بدلاً من الأونروا".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين