فلسطين المحتلة
أفرجت سلطات الاحتلال، أمس الأحد 17 حزيران/يونيو، عن الأسير حسان التميمي (18 عاماً)، من قرية دير نظام شمال غرب رام الله وسط الضفة الغربية، حيث جرى نقله إلى مستشفى رام الله لاستكمال علاجه.
وبحسب ما أشار محامي "نادي الأسير" أحمد صفية فإن قرار الإفراج جاء لحاجة التميمي إلى العلاج والمراقبة الصحية، خاصة بعد أن فقدَ بصره، جراء الإهمال الطبي الذي مورس بحقه من قبل إدارة معتقلات الاحتلال.
ويعاني التميمي من مشاكل في الكلى والكبد، نتيجة خلل في عملية امتصاص البروتينات منذ أن كان طفلاً، وهو يعيش على نظام غذائي وعلاج محددين، وبالمقابل فإن عدم الإلتزام بهما يتسبب له بمخاطر صحية كبيرة.
يُشار إلى أن التميمي اعتقل في 7 نيسان/ أبريل الماضي، حيث تعرض لإهمال طبي تمثل بعدم تزويده بجرعات الدواء اللازمة والطعام اللازم له، وإثر ذلك نقل في 27 أيار/ مايو 2018 من معتقل "عوفر" إلى مستشفى "شعاري تسيدك" التابعة للاحتلال، حيث أبلغت إدارة معتقلات الاحتلال ونيابة الاحتلال المحامي أنها قررت الإفراج عنه مع استمرار محاكمته.
أفرجت سلطات الاحتلال، أمس الأحد 17 حزيران/يونيو، عن الأسير حسان التميمي (18 عاماً)، من قرية دير نظام شمال غرب رام الله وسط الضفة الغربية، حيث جرى نقله إلى مستشفى رام الله لاستكمال علاجه.
وبحسب ما أشار محامي "نادي الأسير" أحمد صفية فإن قرار الإفراج جاء لحاجة التميمي إلى العلاج والمراقبة الصحية، خاصة بعد أن فقدَ بصره، جراء الإهمال الطبي الذي مورس بحقه من قبل إدارة معتقلات الاحتلال.
ويعاني التميمي من مشاكل في الكلى والكبد، نتيجة خلل في عملية امتصاص البروتينات منذ أن كان طفلاً، وهو يعيش على نظام غذائي وعلاج محددين، وبالمقابل فإن عدم الإلتزام بهما يتسبب له بمخاطر صحية كبيرة.
يُشار إلى أن التميمي اعتقل في 7 نيسان/ أبريل الماضي، حيث تعرض لإهمال طبي تمثل بعدم تزويده بجرعات الدواء اللازمة والطعام اللازم له، وإثر ذلك نقل في 27 أيار/ مايو 2018 من معتقل "عوفر" إلى مستشفى "شعاري تسيدك" التابعة للاحتلال، حيث أبلغت إدارة معتقلات الاحتلال ونيابة الاحتلال المحامي أنها قررت الإفراج عنه مع استمرار محاكمته.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين