فلسطين المحتلة
قال رئيس دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية أحمد أبو هولي أنّ على المجتمع الدولي أن يخرج عن صمته أمام محنة اللاجئين الفلسطينيين ومُعاناتهم المُمتدة منذ سبعة عقود من عمر نكبته التي لحقت بالشعب الفلسطيني عام 1948.
وأكّد أبو هولي في بيان صحفي صدر بالتزامن مع يوم اللاجئ العالمي، أنّ على المجتمع الدولي أن ينتصر لقراراته التي صوّت عليها بشبه إجماع وأغلبية تفوق الثلثين لصالح دعم القضيّة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير مصيره.
كما أشار عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير إلى أهميّة الحفاظ على البعد العربي لحق العودة وضرورة توفير الحاضنة العربية له على المستويين الرسمي والشعبي، خاصة في البلدان العربية المضيفة، لإسقاط فكرة الوطن البديل وكافة المؤامرات التي تُحاك ضد حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في العودة والحرية والاستقلال.
شدّد كذلك على ضرورة استمرار عمل وكالة الغوث في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين وفق التفويض الممنوح لها بالقرار (302) الصادر عن الأمم المتحدة، مُطالباً المجتمع الدولي والدول المانحة بتأمين الدعم المالي لميزانيّة الوكالة لسد العجز المالي وضمان استمرارية عملها دون تقليصات، لحين إيجاد حل عادل لقضيّة اللاجئين الفلسطينيين طبقاً للقرار (194).
وحذّر أبو هولي من محاولة بعض الأطراف الدولية والإقليمية إنهاء عمل الوكالة وتفكيكها ونقل صلاحياتها إلى المفوضيّة السامية لشؤون اللاجئين، مؤكداً أنّ الشعب الفلسطيني سيُسقط كل المؤامرات التي تستهدف حقوقه المشروعة والعادلة، ولن يسمح بتمرير ما يُسمّى بصفقة القرن الأمريكية التي تستهدف قضيّة اللاجئين وإسقاطها من أي عملية تفاوضية في المستقبل، وإنهاء عمل وكالة الغوث الشاهد الحي على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني عام 1948.
قال رئيس دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية أحمد أبو هولي أنّ على المجتمع الدولي أن يخرج عن صمته أمام محنة اللاجئين الفلسطينيين ومُعاناتهم المُمتدة منذ سبعة عقود من عمر نكبته التي لحقت بالشعب الفلسطيني عام 1948.
وأكّد أبو هولي في بيان صحفي صدر بالتزامن مع يوم اللاجئ العالمي، أنّ على المجتمع الدولي أن ينتصر لقراراته التي صوّت عليها بشبه إجماع وأغلبية تفوق الثلثين لصالح دعم القضيّة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير مصيره.
كما أشار عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير إلى أهميّة الحفاظ على البعد العربي لحق العودة وضرورة توفير الحاضنة العربية له على المستويين الرسمي والشعبي، خاصة في البلدان العربية المضيفة، لإسقاط فكرة الوطن البديل وكافة المؤامرات التي تُحاك ضد حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في العودة والحرية والاستقلال.
شدّد كذلك على ضرورة استمرار عمل وكالة الغوث في تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين وفق التفويض الممنوح لها بالقرار (302) الصادر عن الأمم المتحدة، مُطالباً المجتمع الدولي والدول المانحة بتأمين الدعم المالي لميزانيّة الوكالة لسد العجز المالي وضمان استمرارية عملها دون تقليصات، لحين إيجاد حل عادل لقضيّة اللاجئين الفلسطينيين طبقاً للقرار (194).
وحذّر أبو هولي من محاولة بعض الأطراف الدولية والإقليمية إنهاء عمل الوكالة وتفكيكها ونقل صلاحياتها إلى المفوضيّة السامية لشؤون اللاجئين، مؤكداً أنّ الشعب الفلسطيني سيُسقط كل المؤامرات التي تستهدف حقوقه المشروعة والعادلة، ولن يسمح بتمرير ما يُسمّى بصفقة القرن الأمريكية التي تستهدف قضيّة اللاجئين وإسقاطها من أي عملية تفاوضية في المستقبل، وإنهاء عمل وكالة الغوث الشاهد الحي على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني عام 1948.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين