لبنان
دعت "رابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان"، رؤساء الأقسام في مدارس "الأونروا" لـ "عدم قبول عملية دمج الطلاب، وأن لا يكونوا كبش محرقة أمام الموظفين، لأن عملية الدمج ستتدحرج لتطال خدمات أخرى".
وطالبت الرابطة، في بيان أصدرته أمس الأحد 1 تموز/يوليو، الفصائل الفلسطينية واللجان والأطر النقابية والمجتمع المحلي، بـ "تشكيل خلية أزمة، لمجابهة الخطر الذي يتهدد المجتمع الفلسطيني"، مُحذّرةً من المساس بأية وظيفة مهما كانت.
وقالت: "إنّ الأونروا انتقلت من مرحلة الحملة الإعلامية، إلى مرحلة التطبيق العملي فيما يتعلق بتقليص الخدمات، وقد وُضعت خطة التوفير حيز التنفيذ، بحجة العجز المالي".
وأكدت أنّ مجتمع لاجئي فلسطين، لا يستطيع تحمّل تقليص الخدمات، ومن ضمنه موظفي "الأونروا"، محملة المفوض العام والمدراء العامين مسؤولية توفير التمويل.
وسألت الرابطة عن موقف اتحاد الموظفين، من إلغاء عشرات الوظائف، ومقترحات دمج المدارس وإغلاق العيادات، وذهاب عشرات المدرسين إلى منازلهم، خاصة أصحاب العقود والمياومية، معتبرةً أنّ "سكوت الاتحاد أمام هذا الوضع، يضع علامات استفهام كبيرة على دوره، وخاصة أن رئيسه يشغل أهم دائرة وهي دائرة الصحة، والتي سيطالها الدمج والإغلاق".
ودعت الرابطة اتحاد الموظفين بقطاعاته كافة للوقوف سدّاً منيعاً في وجه المؤامرة التي تُمرّر تحت لافتة العجز المالي، وأن يعلن الاتحاد عن برنامج مواجهة بحجم الخطر الداهم.
دعت "رابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان"، رؤساء الأقسام في مدارس "الأونروا" لـ "عدم قبول عملية دمج الطلاب، وأن لا يكونوا كبش محرقة أمام الموظفين، لأن عملية الدمج ستتدحرج لتطال خدمات أخرى".
وطالبت الرابطة، في بيان أصدرته أمس الأحد 1 تموز/يوليو، الفصائل الفلسطينية واللجان والأطر النقابية والمجتمع المحلي، بـ "تشكيل خلية أزمة، لمجابهة الخطر الذي يتهدد المجتمع الفلسطيني"، مُحذّرةً من المساس بأية وظيفة مهما كانت.
وقالت: "إنّ الأونروا انتقلت من مرحلة الحملة الإعلامية، إلى مرحلة التطبيق العملي فيما يتعلق بتقليص الخدمات، وقد وُضعت خطة التوفير حيز التنفيذ، بحجة العجز المالي".
وأكدت أنّ مجتمع لاجئي فلسطين، لا يستطيع تحمّل تقليص الخدمات، ومن ضمنه موظفي "الأونروا"، محملة المفوض العام والمدراء العامين مسؤولية توفير التمويل.
وسألت الرابطة عن موقف اتحاد الموظفين، من إلغاء عشرات الوظائف، ومقترحات دمج المدارس وإغلاق العيادات، وذهاب عشرات المدرسين إلى منازلهم، خاصة أصحاب العقود والمياومية، معتبرةً أنّ "سكوت الاتحاد أمام هذا الوضع، يضع علامات استفهام كبيرة على دوره، وخاصة أن رئيسه يشغل أهم دائرة وهي دائرة الصحة، والتي سيطالها الدمج والإغلاق".
ودعت الرابطة اتحاد الموظفين بقطاعاته كافة للوقوف سدّاً منيعاً في وجه المؤامرة التي تُمرّر تحت لافتة العجز المالي، وأن يعلن الاتحاد عن برنامج مواجهة بحجم الخطر الداهم.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين