فلسطين المحتلة
دعت جمعيّات وجماعات استيطانيّة لاقتحام ساحات المسجد الأقصى في الذكرى السنويّة الأولى لعمليّة اشتباك الأقصى، التي قُتل فيها عنصران من شرطة الاحتلال في ساحات المسجد على يد (3) فلسطينيين من عائلة جبارين.
وعمّمت ما تُسمّى بـ "جماعات الهيكل" دعوات الاقتحام عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على أن تكون الاقتحامات الصباحيّة من الساعة (7:30 – 11:00)، وبعد الظهر من الساعة (1:00 – 3:40).
وكانت العملية في الرابع عشر من تموز/يوليو العام الماضي، نفّذها كل من محمد أحمد محمد جبارين (29) عاماً، محمد حامد عبد اللطيف جبارين (19) عاماً، ومحمد أحمد مفضل جبارين (19) عاماً، من أم الفحم المحتلة، حيث قتلوا عنصرين من شرطة الاحتلال واستشهد ثلاثتهم في ساحات الأقصى.
وتأتي دعوات الاقتحام بالتزامن مع قرار رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو السماح لوزراء حكومته وأعضاء "الكنيست" باقتحام ساحات الأقصى، بعد أكثر من عامين على قرار سابق بحظر اقتحامه من قِبلهم.
وأشار قرار نتنياهو في رسالة لرئيس "الكنيست" يولي أدلشتاين إلى أنّ "دخول ساحات الأقصى مُتاح من الآن فصاعداً لأعضاء الكنيست والوزراء مرة واحدة كل ثلاثة أشهر ودون قيود."
ومن الجدير بالذكر أنّ نتنياهو قرّر خلال موجة العمليّات التي شهدتها القدس والضفة الغربية المحتلتين نهاية عام 2015 وعام 2016، حظر اقتحامات أعضاء "الكنيست" والوزراء للأقصى، خشية المساهمة في ازدياد التوتر الأمني.
دعت جمعيّات وجماعات استيطانيّة لاقتحام ساحات المسجد الأقصى في الذكرى السنويّة الأولى لعمليّة اشتباك الأقصى، التي قُتل فيها عنصران من شرطة الاحتلال في ساحات المسجد على يد (3) فلسطينيين من عائلة جبارين.
وعمّمت ما تُسمّى بـ "جماعات الهيكل" دعوات الاقتحام عبر شبكات التواصل الاجتماعي، على أن تكون الاقتحامات الصباحيّة من الساعة (7:30 – 11:00)، وبعد الظهر من الساعة (1:00 – 3:40).
وكانت العملية في الرابع عشر من تموز/يوليو العام الماضي، نفّذها كل من محمد أحمد محمد جبارين (29) عاماً، محمد حامد عبد اللطيف جبارين (19) عاماً، ومحمد أحمد مفضل جبارين (19) عاماً، من أم الفحم المحتلة، حيث قتلوا عنصرين من شرطة الاحتلال واستشهد ثلاثتهم في ساحات الأقصى.
وتأتي دعوات الاقتحام بالتزامن مع قرار رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو السماح لوزراء حكومته وأعضاء "الكنيست" باقتحام ساحات الأقصى، بعد أكثر من عامين على قرار سابق بحظر اقتحامه من قِبلهم.
وأشار قرار نتنياهو في رسالة لرئيس "الكنيست" يولي أدلشتاين إلى أنّ "دخول ساحات الأقصى مُتاح من الآن فصاعداً لأعضاء الكنيست والوزراء مرة واحدة كل ثلاثة أشهر ودون قيود."
ومن الجدير بالذكر أنّ نتنياهو قرّر خلال موجة العمليّات التي شهدتها القدس والضفة الغربية المحتلتين نهاية عام 2015 وعام 2016، حظر اقتحامات أعضاء "الكنيست" والوزراء للأقصى، خشية المساهمة في ازدياد التوتر الأمني.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين