فلسطين المحتلة
وجّهت القوى الوطنية والاسلامية في محافظة رام الله والبيرة، اليوم السبت 7 تموز/يوليو، دعوات إلى أوسع مشاركة في البرنامج الأسبوعي للفعاليات التضامنية التي ستنطلق في مدينة رام الله، باتجاه قرية خان الأحمر شرق القدس، التي تتعرض للتهجير على يد قوات الاحتلال.
وتهدف الدعوات، إلى كسرقرارات الاحتلال بفرض الحصار وإعلان الخان الأحمر منطقة عسكرية، وفرض حظر التجول عليها، ومنع الوصول اليها، مشددةً على ضرورة تحدي قرارات الاحتلال شعبيّاً، عبر التواجد يوم الثلاثاء المقبل 10 تموز من الساعة الخامسة عصراً، لدعم واسناد المرابطين الرافضين للاقتلاع والتهجير القسري.
وضمن البرنامج، قررت القوى تحويل مسيرات يوم الجمعة على حاجز "بيت ايل" لتكون ضمن الفعاليات المساندة لتجمع الخان الأحمر، حيث ستقام صلاة الجمعة على أرض القرية المستهدفة.
وكانت ما تُسمّى " المحكمة الاسرائيلية العليا" قد جمدت قرار هدم الخان الأحمر، بناءً على دعوة والتماس قدّمه ناشطون حقوقيّون، مع ابقاء الاحتلال حصاره واجراءاته المشددة على القرية البدوية، واعلانها منطقة عسكرية مغلقة.
وجّهت القوى الوطنية والاسلامية في محافظة رام الله والبيرة، اليوم السبت 7 تموز/يوليو، دعوات إلى أوسع مشاركة في البرنامج الأسبوعي للفعاليات التضامنية التي ستنطلق في مدينة رام الله، باتجاه قرية خان الأحمر شرق القدس، التي تتعرض للتهجير على يد قوات الاحتلال.
وتهدف الدعوات، إلى كسرقرارات الاحتلال بفرض الحصار وإعلان الخان الأحمر منطقة عسكرية، وفرض حظر التجول عليها، ومنع الوصول اليها، مشددةً على ضرورة تحدي قرارات الاحتلال شعبيّاً، عبر التواجد يوم الثلاثاء المقبل 10 تموز من الساعة الخامسة عصراً، لدعم واسناد المرابطين الرافضين للاقتلاع والتهجير القسري.
وضمن البرنامج، قررت القوى تحويل مسيرات يوم الجمعة على حاجز "بيت ايل" لتكون ضمن الفعاليات المساندة لتجمع الخان الأحمر، حيث ستقام صلاة الجمعة على أرض القرية المستهدفة.
وكانت ما تُسمّى " المحكمة الاسرائيلية العليا" قد جمدت قرار هدم الخان الأحمر، بناءً على دعوة والتماس قدّمه ناشطون حقوقيّون، مع ابقاء الاحتلال حصاره واجراءاته المشددة على القرية البدوية، واعلانها منطقة عسكرية مغلقة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين