فلسطين المحتلة
استشهد فلسطينيّان من قطاع غزة برصاص قوات الاحتلال، خلال مشاركتهما في مسيرات العودة الكُبرى السلميّة شرقي القطاع، التي خرجت في "جمعة الوفاء للخان الأحمر" بالتزامن مع مرور (100) يوم على المسيرات.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح السبت 14 تموز/يوليو، عن استشهاد محمد ناصر شراب (20) عاماً، مُتأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال خلال مشاركته في "جمعة الخان الأحمر" شرقي خانيونس جنوب القطاع.
وكان الناطق باسم الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة، أعلن يوم الجمعة عن استشهاد الطفل عثمان رامي حلس (15) عاماً برصاص الاحتلال شرقي مدينة غزة، أثناء مشاركته في مسيرة العودة.
وحسب القدرة فإنّ حصيلة اعتداءات قوات الاحتلال خلال مسيرة العودة يوم الجمعة، بلغت (220) إصابة بجراح مختلفة وحالات اختناق، منها (165) إصابة عولجت ميدانيّاً، و(55) إصابة في المستشفيات ومنها في صفوف الطواقم الطبيّة.
وانطلقت مسيرات العودة الكبرى منذ 30 آذار/مارس الماضي باتجاه السياج الأمني العازل شرقي القطاع، رفضاً لتمرير أي مُخططات تسعى لما يُسمّى بتسوية مع الاحتلال على حساب قضيّة اللاجئين وحق العودة والقدس، وذلك بالتزامن مع مُخططات يسعى الاحتلال وعدة جهات لتنفيذها حول قطاع غزة، من خلال حصاره الخانق وفرض ضغوط عليه.
واستشهد منذ بداية المسيرات أكثر من (140) فلسطينياً جراء اعتداء قوات الاحتلال بإطلاق النار والقصف، فيما أصيب نحو (16) ألف بجروح مختلفة، بينها حالات بتر أطراف نظراً لتدهور القطاع الطبي في غزة، وعدم تمكّن بعض الجرحى من السفر للعلاج بالخارج.
استشهد فلسطينيّان من قطاع غزة برصاص قوات الاحتلال، خلال مشاركتهما في مسيرات العودة الكُبرى السلميّة شرقي القطاع، التي خرجت في "جمعة الوفاء للخان الأحمر" بالتزامن مع مرور (100) يوم على المسيرات.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح السبت 14 تموز/يوليو، عن استشهاد محمد ناصر شراب (20) عاماً، مُتأثراً بجراحه التي أصيب بها برصاص الاحتلال خلال مشاركته في "جمعة الخان الأحمر" شرقي خانيونس جنوب القطاع.
وكان الناطق باسم الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة، أعلن يوم الجمعة عن استشهاد الطفل عثمان رامي حلس (15) عاماً برصاص الاحتلال شرقي مدينة غزة، أثناء مشاركته في مسيرة العودة.
وحسب القدرة فإنّ حصيلة اعتداءات قوات الاحتلال خلال مسيرة العودة يوم الجمعة، بلغت (220) إصابة بجراح مختلفة وحالات اختناق، منها (165) إصابة عولجت ميدانيّاً، و(55) إصابة في المستشفيات ومنها في صفوف الطواقم الطبيّة.
وانطلقت مسيرات العودة الكبرى منذ 30 آذار/مارس الماضي باتجاه السياج الأمني العازل شرقي القطاع، رفضاً لتمرير أي مُخططات تسعى لما يُسمّى بتسوية مع الاحتلال على حساب قضيّة اللاجئين وحق العودة والقدس، وذلك بالتزامن مع مُخططات يسعى الاحتلال وعدة جهات لتنفيذها حول قطاع غزة، من خلال حصاره الخانق وفرض ضغوط عليه.
واستشهد منذ بداية المسيرات أكثر من (140) فلسطينياً جراء اعتداء قوات الاحتلال بإطلاق النار والقصف، فيما أصيب نحو (16) ألف بجروح مختلفة، بينها حالات بتر أطراف نظراً لتدهور القطاع الطبي في غزة، وعدم تمكّن بعض الجرحى من السفر للعلاج بالخارج.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين