فلسطين المحتلة
يُعقد في رام الله بالضفة المحتلة يوم الاثنين 23 تموز/يوليو، لقاء تكميلي لوضع خطّة عمليّة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع التنسيقي الأوّل للدول المانحة، الذي عُقد الأربعاء الماضي في أوسلو.
وجاء اجتماع أوسلو لمُناقشة سُبل دعم الموازنة ودعم "الأونروا"، وتنفيذ المشاريع التنمويّة في غزة والضفة المحتلة، برعاية النرويج ومشاركة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي، وحضور وفد فلسطيني برئاسة مستشارة رئيس الوزراء خيريّة رصاص.
كما حضر الاجتماع المبعوث النرويجي لعمليّة السلام في الشرق الأوسط تور وينيزلاند، ومبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ملادينوف، ومبعوث الاتحاد الأوروبي لعملية السلام فيرناندو جنتيليني، والمدير التنفيذي للبنك الدولي في فلسطين مارينا ويس.
ويأتي اللقاء في ظل تصاعد أزمة "الأونروا" من جهة وتدهور الأوضاع في قطاع غزة والساحة الفلسطينيّة من جهةٍ أخرى، في ظل الحصار المفروض على القطاع منذ (12) عاماً والعقوبات من جانب السلطة الفلسطينية والاحتلال، بالإضافة لسياسات الاحتلال في الضفة المحتلة.
يُعقد في رام الله بالضفة المحتلة يوم الاثنين 23 تموز/يوليو، لقاء تكميلي لوضع خطّة عمليّة لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع التنسيقي الأوّل للدول المانحة، الذي عُقد الأربعاء الماضي في أوسلو.
وجاء اجتماع أوسلو لمُناقشة سُبل دعم الموازنة ودعم "الأونروا"، وتنفيذ المشاريع التنمويّة في غزة والضفة المحتلة، برعاية النرويج ومشاركة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي، وحضور وفد فلسطيني برئاسة مستشارة رئيس الوزراء خيريّة رصاص.
كما حضر الاجتماع المبعوث النرويجي لعمليّة السلام في الشرق الأوسط تور وينيزلاند، ومبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام نيكولاي ملادينوف، ومبعوث الاتحاد الأوروبي لعملية السلام فيرناندو جنتيليني، والمدير التنفيذي للبنك الدولي في فلسطين مارينا ويس.
ويأتي اللقاء في ظل تصاعد أزمة "الأونروا" من جهة وتدهور الأوضاع في قطاع غزة والساحة الفلسطينيّة من جهةٍ أخرى، في ظل الحصار المفروض على القطاع منذ (12) عاماً والعقوبات من جانب السلطة الفلسطينية والاحتلال، بالإضافة لسياسات الاحتلال في الضفة المحتلة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين