فلسطين المحتلة
أعلنت الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال، الاثنين 20 آب/أغسطس، عن تعليق خطوة الإضراب المفتوح عن الطعام بعد (26) يوماً من الإضراب، الذي خاضه أكثر من أربعين أسيراً احتجاجاً على قطع واقتطاع رواتب ما يزيد عن (135) عائلة من عوائل الأسرى في غزة.
جاء ذلك في بيان للحركة الأسيرة، أشارت فيه إلى أنّ الخطوة تأتي جراء جهود وتواصل حثيث تم بذله مع كافة من لهم علاقة بهذا الأمر وصولاً بالحديث مع قدري أبو بكر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين، واجتماع برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قبل يومين.
وكانت الحركة الأسيرة قد باشرت في إضرابٍ مفتوح عن الطعام قبل أسابيع، لمُطالبة السلطة الفلسطينية بإعادة رواتب أسرى وعائلاتهم من قطاع غزة، ممّن قُطعت رواتبهم في إطار العقوبات التي فرضتها السلطة على القطاع.
وفي البيان، أكّدت الحركة الأسيرة على تعليق خطوة الإضراب فوراً، وأنه سيتم المتابعة عن قرب لما وعد به رئيس السلطة، "والذي نفهم منه أن سيُترجم بدفع رواتب عائلات الأسرى المُقتطعة لشهر آب/أغسطس بالتزامن مع باقي إخوانهم من الأسرى"، كما جاء في البيان.
وأكّدت الحركة الأسيرة أنه في حال عدم تنفيذ وعد أبو مازن، فذلك يعني العودة لاستئناف الخطوات، وتابعت "نهيب بكل المؤسسات والقوى والفعاليات بأن تتابع وتراقب وعد الرئيس أبو مازن."
وشدّدت كذلك "نؤكد في الحركة الاسيرة على أن تبقى قضيتنا محل إجماع من الكل الفلسطيني وعدم الانزلاق بها لمواطن الاختلاف، كما أننا موحدون حول الأقصى، ويجب أن تكون كذلك قضية الأسرى."
أعلنت الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال، الاثنين 20 آب/أغسطس، عن تعليق خطوة الإضراب المفتوح عن الطعام بعد (26) يوماً من الإضراب، الذي خاضه أكثر من أربعين أسيراً احتجاجاً على قطع واقتطاع رواتب ما يزيد عن (135) عائلة من عوائل الأسرى في غزة.
جاء ذلك في بيان للحركة الأسيرة، أشارت فيه إلى أنّ الخطوة تأتي جراء جهود وتواصل حثيث تم بذله مع كافة من لهم علاقة بهذا الأمر وصولاً بالحديث مع قدري أبو بكر رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين، واجتماع برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قبل يومين.
وكانت الحركة الأسيرة قد باشرت في إضرابٍ مفتوح عن الطعام قبل أسابيع، لمُطالبة السلطة الفلسطينية بإعادة رواتب أسرى وعائلاتهم من قطاع غزة، ممّن قُطعت رواتبهم في إطار العقوبات التي فرضتها السلطة على القطاع.
وفي البيان، أكّدت الحركة الأسيرة على تعليق خطوة الإضراب فوراً، وأنه سيتم المتابعة عن قرب لما وعد به رئيس السلطة، "والذي نفهم منه أن سيُترجم بدفع رواتب عائلات الأسرى المُقتطعة لشهر آب/أغسطس بالتزامن مع باقي إخوانهم من الأسرى"، كما جاء في البيان.
وأكّدت الحركة الأسيرة أنه في حال عدم تنفيذ وعد أبو مازن، فذلك يعني العودة لاستئناف الخطوات، وتابعت "نهيب بكل المؤسسات والقوى والفعاليات بأن تتابع وتراقب وعد الرئيس أبو مازن."
وشدّدت كذلك "نؤكد في الحركة الاسيرة على أن تبقى قضيتنا محل إجماع من الكل الفلسطيني وعدم الانزلاق بها لمواطن الاختلاف، كما أننا موحدون حول الأقصى، ويجب أن تكون كذلك قضية الأسرى."
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين