فلسطين المحتلة
عاد رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ليُكرر تصريحاته حول علاقات التطبيع بين الكيان الصهيوني ودول من العالم العربي، وحصولها بهذا الزخم، مُعرباً عن آماله في تلك العلاقات والتي من شأنها استكمال ما أسماه بـ "دائرة السلام"، وتحقيق حل الدولتين.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي بمدينة البحوث النوويّة بمستوطنة "ديمونا" المُقامة على أراضي الفلسطينيين في النقب المُحتل جنوبي فلسطين، الأربعاء 29 آب/أغسطس، حيث قال "عمليّة التطبيع التي تقوم بها دول محوريّة في العالم العربي مع دولة إسرائيل القويّة تحدث أمام أعيننا، ولم يكن يُمكن تخيّل حجمها قبل عدة سنوات."
وتأتي تصريحات نتنياهو في ظل تمرير إجراءات تطبيع مع الاحتلال ككيان قائم أو شخصيّات في هذا الكيان، في عدة دول عربيّة، كان آخرها زيارة رئيس حزب صهيوني للمغرب خلال الأيام الماضية، علماً بأنّها ليست المرة الأولى التي يُصرّح فيها نتنياهو بشأن هذه العلاقات.
وتطال علاقات التطبيع كذلك المستوى الإعلامي والفني والثقافي والرياضي والسياسي وغيرها، فيما يُقابل ذلك في عدة دول عربيّة بمواجهة شعبيّة رافضة للتطبيع وتسعى لمنع تمرير تلك الإجراءات والعلاقات مع الكيان.
عاد رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ليُكرر تصريحاته حول علاقات التطبيع بين الكيان الصهيوني ودول من العالم العربي، وحصولها بهذا الزخم، مُعرباً عن آماله في تلك العلاقات والتي من شأنها استكمال ما أسماه بـ "دائرة السلام"، وتحقيق حل الدولتين.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي بمدينة البحوث النوويّة بمستوطنة "ديمونا" المُقامة على أراضي الفلسطينيين في النقب المُحتل جنوبي فلسطين، الأربعاء 29 آب/أغسطس، حيث قال "عمليّة التطبيع التي تقوم بها دول محوريّة في العالم العربي مع دولة إسرائيل القويّة تحدث أمام أعيننا، ولم يكن يُمكن تخيّل حجمها قبل عدة سنوات."
وتأتي تصريحات نتنياهو في ظل تمرير إجراءات تطبيع مع الاحتلال ككيان قائم أو شخصيّات في هذا الكيان، في عدة دول عربيّة، كان آخرها زيارة رئيس حزب صهيوني للمغرب خلال الأيام الماضية، علماً بأنّها ليست المرة الأولى التي يُصرّح فيها نتنياهو بشأن هذه العلاقات.
وتطال علاقات التطبيع كذلك المستوى الإعلامي والفني والثقافي والرياضي والسياسي وغيرها، فيما يُقابل ذلك في عدة دول عربيّة بمواجهة شعبيّة رافضة للتطبيع وتسعى لمنع تمرير تلك الإجراءات والعلاقات مع الكيان.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين