ألمانيا
دعا "ملتقى فلسطينيو أوروبا وقضايا الوطن" مساء أمس الأحد 23/9/2018 لتشكيل ائتلاف عالمي للدفاع عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدًا تمسك شعبنا في مختلف أماكن وجوده بهذا الحق، وأنه "غير قابل للنقص أو التحوير، وهو جماعي وفردي لا يسقط بالتقادم".
وأوضح البيان الختامي للملتقى- الذي انعقد في العاصمة الألمانية (برلين) وشاركت فيه مؤسسات وجمعيات فلسطينية عاملة لفلسطين، بالإضافة إلى شخصيات ومهتمين- أن "من حق الشعب الفلسطيني أن يناضل بكافة الطرق المشروعة التي أقرها المجتمع الدولي حتى انتزاع حقه في العودة وباقي حقوقه".
وأعلن الملتقى عن تشكيل وفد شعبي فلسطيني توكل إليه مهمة الاتصال بعموم الهيئات الأوروبية والحكومات ودوائر صنع القرار في أوروبا "لتعريفهم بمظلومية شعبنا الذي يتعرض لموجات متتابعة من المؤامرات الهادفة لتصفية حقوقه، وبالتالي تضع تلك الدوائر السياسية أمام مسؤولياتها عبر إعداد برقية سياسية تشرح التجاوزات الأخيرة وتتضمن مطالب شعبنا".
وتباحث المجتمعون في قضايا اللاجئين وحق العودة ومحاولة إنهاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والقدس، والاستيطان، وجدار الفصل العنصري، وتفعيل مقاطعة الاحتلال، وحصار غزة، وقضية الأسرى، وهموم فلسطينيي الخارج في مخيمات الشتات، وكذلك شؤون فلسطينيي أوروبا، بحسب البيان.
كما أكد الملتقى دعمه كل المشاريع المنطلقة من الداخل للتمسك بالحقوق، وفي مقدمتها مسيرة العودة الكبرى في قطاع غزة، داعيًا لتنفيذ اعتصامات وأنشطة أسبوعية مواكبة لها.
ودعا الملتقى لتأسيس "منتدى القانونيين الفلسطينيين"، على أن يضم الحقوقيين الفلسطينيين في أوروبا "ليبحث من بعدها التوصيف القانوني للحق الفلسطيني عبر تفنيد القرارات المجحفة ورفع دعوات ملاحقة للاحتلال على تجاوزاته المستمرة والدفاع عن الحق الفلسطيني في مختلف المواقع".
دعا "ملتقى فلسطينيو أوروبا وقضايا الوطن" مساء أمس الأحد 23/9/2018 لتشكيل ائتلاف عالمي للدفاع عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدًا تمسك شعبنا في مختلف أماكن وجوده بهذا الحق، وأنه "غير قابل للنقص أو التحوير، وهو جماعي وفردي لا يسقط بالتقادم".
وأوضح البيان الختامي للملتقى- الذي انعقد في العاصمة الألمانية (برلين) وشاركت فيه مؤسسات وجمعيات فلسطينية عاملة لفلسطين، بالإضافة إلى شخصيات ومهتمين- أن "من حق الشعب الفلسطيني أن يناضل بكافة الطرق المشروعة التي أقرها المجتمع الدولي حتى انتزاع حقه في العودة وباقي حقوقه".
وأعلن الملتقى عن تشكيل وفد شعبي فلسطيني توكل إليه مهمة الاتصال بعموم الهيئات الأوروبية والحكومات ودوائر صنع القرار في أوروبا "لتعريفهم بمظلومية شعبنا الذي يتعرض لموجات متتابعة من المؤامرات الهادفة لتصفية حقوقه، وبالتالي تضع تلك الدوائر السياسية أمام مسؤولياتها عبر إعداد برقية سياسية تشرح التجاوزات الأخيرة وتتضمن مطالب شعبنا".
وتباحث المجتمعون في قضايا اللاجئين وحق العودة ومحاولة إنهاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والقدس، والاستيطان، وجدار الفصل العنصري، وتفعيل مقاطعة الاحتلال، وحصار غزة، وقضية الأسرى، وهموم فلسطينيي الخارج في مخيمات الشتات، وكذلك شؤون فلسطينيي أوروبا، بحسب البيان.
كما أكد الملتقى دعمه كل المشاريع المنطلقة من الداخل للتمسك بالحقوق، وفي مقدمتها مسيرة العودة الكبرى في قطاع غزة، داعيًا لتنفيذ اعتصامات وأنشطة أسبوعية مواكبة لها.
ودعا الملتقى لتأسيس "منتدى القانونيين الفلسطينيين"، على أن يضم الحقوقيين الفلسطينيين في أوروبا "ليبحث من بعدها التوصيف القانوني للحق الفلسطيني عبر تفنيد القرارات المجحفة ورفع دعوات ملاحقة للاحتلال على تجاوزاته المستمرة والدفاع عن الحق الفلسطيني في مختلف المواقع".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين