فلسطين المحتلة
أعلن اتحاد الموظفين العرب في "الأونروا" عن تجميد كافّة الخطوات التصعيديّة القادمة لمدة (10) أيام، من أجل إعطاء فرصة للحوار مع إدارة الوكالة خلال الأيام القادمة، في قضيّة الموظفين على بند الطوارئ الذين قررت الوكالة فصلهم.
في تصريح لمحمد الغرة رئيس الجمعيّة العموميّة في اتحاد الموظفين العرب، أكّد تجميد الخطوات التصعيد وإعطاء فرصة للحوار، وذلك لعدم اللجوء إلى إضرابات شاملة وتعطيل للخدمات تقديراً من الاتحاد للوضع العام في غزة بالدرجة الأولى، وإعطاء فرصة لإدارة الوكالة لحل المشكلة بعيداً عن وجود إضرابات وفعاليات وتعطيل الخدمات ووجود ضغوط على اللاجئ الفلسطيني والموظفين.
ولفت الغرة إلى أنّ "فترة التعليق ستكون (10) أيام، وفي حال الخيار الأسوأ لن يكون هناك عذر أمام الجميع وسنصم آذاننا عن النداءات التي تُطالب بعدم اللجوء إلى الإضراب المفتوح"، وتابع "إذا كانت الإدارة تتعامل بشكلٍ عقلاني سنفتح لها أفق من الحل، لأنّ المطالب ليست كبيرة جداً ويُمكن تحقيقها."
كما أشار إلى أنّ استكمال الحوارات مع إدارة الوكالة ستبدأ يوم السبت المُقبل، لافتاً إلى وجود سيناريوهات مطروحة للحلول، تحتاج إلى قرار جريء وعقلانيّة وحكمة من مدير عمليّات "الأونروا" ماتياس شمايلي.
وتجدر الإشارة إلى أنّ لجنة القوى الوطنيّة والإسلاميّة في غزة طالبت المُفوّض العام لـ "الأونروا" بيير كرينبول، باستبدال مدير عمليات الوكالة في غزة ماتياس شمايلي لعدم تمكّنه من حل الأزمة، كما طالبوه بالقدوم إلى غزة لمتابعة الأزمة وحلّها.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الاحتجاجات التي خاضها اتحاد موظفي الوكالة في غزة، والتي شملت اعتصاماً مفتوحاً في مقر الوكالة الإقليمي في غزة، بالإضافة إلى إضرابات عن الطعام خاضها موظفون مُهددون بالفصل، ومسيرات كُبرى وغيرها من الفعاليات.
أعلن اتحاد الموظفين العرب في "الأونروا" عن تجميد كافّة الخطوات التصعيديّة القادمة لمدة (10) أيام، من أجل إعطاء فرصة للحوار مع إدارة الوكالة خلال الأيام القادمة، في قضيّة الموظفين على بند الطوارئ الذين قررت الوكالة فصلهم.
في تصريح لمحمد الغرة رئيس الجمعيّة العموميّة في اتحاد الموظفين العرب، أكّد تجميد الخطوات التصعيد وإعطاء فرصة للحوار، وذلك لعدم اللجوء إلى إضرابات شاملة وتعطيل للخدمات تقديراً من الاتحاد للوضع العام في غزة بالدرجة الأولى، وإعطاء فرصة لإدارة الوكالة لحل المشكلة بعيداً عن وجود إضرابات وفعاليات وتعطيل الخدمات ووجود ضغوط على اللاجئ الفلسطيني والموظفين.
ولفت الغرة إلى أنّ "فترة التعليق ستكون (10) أيام، وفي حال الخيار الأسوأ لن يكون هناك عذر أمام الجميع وسنصم آذاننا عن النداءات التي تُطالب بعدم اللجوء إلى الإضراب المفتوح"، وتابع "إذا كانت الإدارة تتعامل بشكلٍ عقلاني سنفتح لها أفق من الحل، لأنّ المطالب ليست كبيرة جداً ويُمكن تحقيقها."
كما أشار إلى أنّ استكمال الحوارات مع إدارة الوكالة ستبدأ يوم السبت المُقبل، لافتاً إلى وجود سيناريوهات مطروحة للحلول، تحتاج إلى قرار جريء وعقلانيّة وحكمة من مدير عمليّات "الأونروا" ماتياس شمايلي.
وتجدر الإشارة إلى أنّ لجنة القوى الوطنيّة والإسلاميّة في غزة طالبت المُفوّض العام لـ "الأونروا" بيير كرينبول، باستبدال مدير عمليات الوكالة في غزة ماتياس شمايلي لعدم تمكّنه من حل الأزمة، كما طالبوه بالقدوم إلى غزة لمتابعة الأزمة وحلّها.
ويأتي ذلك بعد أسابيع من الاحتجاجات التي خاضها اتحاد موظفي الوكالة في غزة، والتي شملت اعتصاماً مفتوحاً في مقر الوكالة الإقليمي في غزة، بالإضافة إلى إضرابات عن الطعام خاضها موظفون مُهددون بالفصل، ومسيرات كُبرى وغيرها من الفعاليات.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين