سوريا
تفجّرت أزمة خدميّة جديدة في مخيّم دير بلّوط للمهجرين في الشمال السوري، لتهدد حياة السكّان بالأمراض والأوبئة، حيث استفاق المهجّرون على طوفان لحفر الصرف الصحّي، التي حُفرت بجانب كرافانات المرافق العامّة لتصريف الأوساخ والمياه العادمة.
أزمة "لا مزاح فيها" كما عبّرت إحدى المهجّرات لـ" بوابة اللاجئين"، مطالبةً من منظمة " آفاد" التركية المعنية بتوفير الخدمات للاجئين هناك باتخاذ التدابير السريعة لحلها، فالروائح الكريهة انتشرت في المخيّم، وصحّة الناس مهددة خصوصاً الأطفال وفق ما أضافت.
وعملت منظّمة الإغاثة وإدارة الطوارئ التركيّة " آفاد" على تخديم المخيّم، بمرافق عامّة " تواليتات" مسبقة الصنع، بنظام تصريف بدائي يتمثّل بطمر المخلّفات بعد تصريفها عبر حُفر أُنشئت في محيطها، الأمر الذي دفع سكّان المخيّم لإنشاء حفر إضافيّة لحلّ أزمة امتلاء الحفر القديمة، دون تدخّل من قبل المنظّمة وفق تأكيد من قبل المهجّرين.
يذكر، أنّ أزمة المرافق العامّة في مخيّم دير بلّوط، تُضاف إلى جملة من الأزمات التي يعاني منها المخيّم كشحّ المياه النظيفة، وضعف الواقع الإيوائي في خيام لا تقي حرّ الصيف ولا برد الشتاء، وتزداد مخاوف مئات العائلات الفلسطينية والسوريّة المهجّرة في المخيّم مع اقتراب فصل الشتاء.
تفجّرت أزمة خدميّة جديدة في مخيّم دير بلّوط للمهجرين في الشمال السوري، لتهدد حياة السكّان بالأمراض والأوبئة، حيث استفاق المهجّرون على طوفان لحفر الصرف الصحّي، التي حُفرت بجانب كرافانات المرافق العامّة لتصريف الأوساخ والمياه العادمة.
أزمة "لا مزاح فيها" كما عبّرت إحدى المهجّرات لـ" بوابة اللاجئين"، مطالبةً من منظمة " آفاد" التركية المعنية بتوفير الخدمات للاجئين هناك باتخاذ التدابير السريعة لحلها، فالروائح الكريهة انتشرت في المخيّم، وصحّة الناس مهددة خصوصاً الأطفال وفق ما أضافت.
وعملت منظّمة الإغاثة وإدارة الطوارئ التركيّة " آفاد" على تخديم المخيّم، بمرافق عامّة " تواليتات" مسبقة الصنع، بنظام تصريف بدائي يتمثّل بطمر المخلّفات بعد تصريفها عبر حُفر أُنشئت في محيطها، الأمر الذي دفع سكّان المخيّم لإنشاء حفر إضافيّة لحلّ أزمة امتلاء الحفر القديمة، دون تدخّل من قبل المنظّمة وفق تأكيد من قبل المهجّرين.
يذكر، أنّ أزمة المرافق العامّة في مخيّم دير بلّوط، تُضاف إلى جملة من الأزمات التي يعاني منها المخيّم كشحّ المياه النظيفة، وضعف الواقع الإيوائي في خيام لا تقي حرّ الصيف ولا برد الشتاء، وتزداد مخاوف مئات العائلات الفلسطينية والسوريّة المهجّرة في المخيّم مع اقتراب فصل الشتاء.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين