فلسطين المحتلة
يُواصل أسيران فلسطينيّان في سجون الاحتلال إضرابهما عن الطعام، أحدهم لأكثر من شهر وآخر لأكثر من شهرين، وذلك رفضاً للاعتقال الإداري وسياسات الاحتلال تجاه الأسرى، وللمُطالبة بالإفراج المُبكّر.
الأسير الشيخ خضر عدنان من بلدة عرابة جنوبي جنين بالضفة المحتلة، يُواصل إضرابه لليوم (35) على التوالي، احتجاجاً على استمرار اعتقاله وظروف نقل الأسرى عبر "البوسطة."
وأشارت زوجة الأسير عدنان إلى أنّ زوجها ممنوع من زيارة مُحاميه أو عائلته، وهي لم تتمكّن من الاطلاع على ظروفه الصحيّة التي تأثرت بالإضراب والإهمال الطبي، وهناك خشية على حياته.
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت الأسير عدنان آخر مرة في 11/12/2017، ووجّهت له اتهامات بالتحريض، علماً بأنه أسير سابق لعدة مرات وخاض إضرابات عن الطعام رفضاً لسياسات الاحتلال بحق الأسرى.
هذا ويُواصل الأسير عمران الخطيب من مُخيّم جباليا شمالي قطاع غزة، إضرابه عن الطعام لليوم (63) على التوالي، وذلك للمُطالبة بالإفراج المُبكّر عنه، علماً بأنه يقضي حكماً بالسجن لمدة (45) عاماً منذ اعتقاله عام 1997.
حسب نادي الأسير، فإنّ الخطيب في "عزل الرملة" يُعاني من مشاكل صحيّة ما قبل الإضراب، حيث يُعاني من تميّع الدم وارتفاع ضغط الدم والكولسترول والديسك، مُشيراً إلى أنّ إدارة معتقلات السجون نقلته بين عدة مُعتقلات منذ شروعه بالإضراب، في محاولة للضغط عليه لدفعه لإنهاء إضرابه دون تحقيق مطلبه.
يُواصل أسيران فلسطينيّان في سجون الاحتلال إضرابهما عن الطعام، أحدهم لأكثر من شهر وآخر لأكثر من شهرين، وذلك رفضاً للاعتقال الإداري وسياسات الاحتلال تجاه الأسرى، وللمُطالبة بالإفراج المُبكّر.
الأسير الشيخ خضر عدنان من بلدة عرابة جنوبي جنين بالضفة المحتلة، يُواصل إضرابه لليوم (35) على التوالي، احتجاجاً على استمرار اعتقاله وظروف نقل الأسرى عبر "البوسطة."
وأشارت زوجة الأسير عدنان إلى أنّ زوجها ممنوع من زيارة مُحاميه أو عائلته، وهي لم تتمكّن من الاطلاع على ظروفه الصحيّة التي تأثرت بالإضراب والإهمال الطبي، وهناك خشية على حياته.
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت الأسير عدنان آخر مرة في 11/12/2017، ووجّهت له اتهامات بالتحريض، علماً بأنه أسير سابق لعدة مرات وخاض إضرابات عن الطعام رفضاً لسياسات الاحتلال بحق الأسرى.
هذا ويُواصل الأسير عمران الخطيب من مُخيّم جباليا شمالي قطاع غزة، إضرابه عن الطعام لليوم (63) على التوالي، وذلك للمُطالبة بالإفراج المُبكّر عنه، علماً بأنه يقضي حكماً بالسجن لمدة (45) عاماً منذ اعتقاله عام 1997.
حسب نادي الأسير، فإنّ الخطيب في "عزل الرملة" يُعاني من مشاكل صحيّة ما قبل الإضراب، حيث يُعاني من تميّع الدم وارتفاع ضغط الدم والكولسترول والديسك، مُشيراً إلى أنّ إدارة معتقلات السجون نقلته بين عدة مُعتقلات منذ شروعه بالإضراب، في محاولة للضغط عليه لدفعه لإنهاء إضرابه دون تحقيق مطلبه.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين