لبنان
افتتحت مؤسسة غسان كنفاني-مركز عين الحلوة، اليوم الخميس 28 حزيران/يونيو، معرضاً بعنوان "رح أعطيكِ قلبي يا فلسطين"، وذلك لمناسبة مرور 45 عاماً على استشهاد الكاتب والأديب غسان كنفاني وابنة شقيقه لميس.
عبّر الأطفال عبر رسوماتهم ولوحاتهم وأشغالهم عن حبّهم وانتمائهم وأحلامهم بالعودة إلى أرض فلسطين، وصدحت أصواتهم "رح أعطيكِ قلبي يا فلسطين"، شعار اختاروه ليكون عنواناً للمعرض الثالث والعشرين، الذي تُقيمه المؤسسة.
إحتوى المعرض على أكثر من 193 لوحة من اللوحات الزيتية وأعمال أخرى، صُممت وصنعت من إعادة تدوير قطع خشبية، أقمشة، أحجار، أقلام وغيرها، لتصير لوحات غاية في الجمال والإبداع والتعبير.
وقدمت مجموعة من الأطفال المندمجين مقطوعة فنية، وتخلل افتتاح المعرض كلمة ألقتها مديرة المركز أم نزار، التي أكدت على أهمية تدريس الفنون في المنهجيات المستخدمة بالعمل مع الأطفال.
من جهتها، شكرت آني كنفاني كافة الحضور وإدارة المؤسسة والمربيات، قائلةً: "ها هو حلم غسان كنفاني يتحقق، حلمه الذي يتجسد اليوم بخلق بيئة وعالم ومناخ للأطفال، ينبض بالحياة والفرح والسعادة.
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
.jpeg)
افتتحت مؤسسة غسان كنفاني-مركز عين الحلوة، اليوم الخميس 28 حزيران/يونيو، معرضاً بعنوان "رح أعطيكِ قلبي يا فلسطين"، وذلك لمناسبة مرور 45 عاماً على استشهاد الكاتب والأديب غسان كنفاني وابنة شقيقه لميس.
عبّر الأطفال عبر رسوماتهم ولوحاتهم وأشغالهم عن حبّهم وانتمائهم وأحلامهم بالعودة إلى أرض فلسطين، وصدحت أصواتهم "رح أعطيكِ قلبي يا فلسطين"، شعار اختاروه ليكون عنواناً للمعرض الثالث والعشرين، الذي تُقيمه المؤسسة.
إحتوى المعرض على أكثر من 193 لوحة من اللوحات الزيتية وأعمال أخرى، صُممت وصنعت من إعادة تدوير قطع خشبية، أقمشة، أحجار، أقلام وغيرها، لتصير لوحات غاية في الجمال والإبداع والتعبير.
وقدمت مجموعة من الأطفال المندمجين مقطوعة فنية، وتخلل افتتاح المعرض كلمة ألقتها مديرة المركز أم نزار، التي أكدت على أهمية تدريس الفنون في المنهجيات المستخدمة بالعمل مع الأطفال.
من جهتها، شكرت آني كنفاني كافة الحضور وإدارة المؤسسة والمربيات، قائلةً: "ها هو حلم غسان كنفاني يتحقق، حلمه الذي يتجسد اليوم بخلق بيئة وعالم ومناخ للأطفال، ينبض بالحياة والفرح والسعادة.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
